هَوَسهُ القاتِل ||His Killing Obsession مُكتَمِلة ✔
34 parts Ongoing تَأَكَّدَ انْطَونيو مُنْذُ الْيَوْمِ الْأَوَّلِ الَّذِي رَأَى بِهِ تِلْكَ السَّائِحَة الْعَرَبِيَّةِ فَيُؤْلا أَنَّهَا سَتَكُونُ مِلْكِهِ وَ بَعْدَ عَنَاء تُكَبِّدُه وَصَل لِهَدْفه
وَ لَكِنْ إلَّا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ سَعِيدًا بِكَوْنِهَا تَسْرِق الْإِنْظَار وَ ذَاتُ أُنُوثَة طَاغِيَة قَدْ جَعَلْت إِيطَالْيَا كُلِّهَا تَتَحَدث عَنْ سِحْرَهَا و جَمَالِهَا ؟!
وَ لَكِنْ الْجانب الْمُظْلِمِ مِنْ هَذَا الْمَدِيح هُوَ وُصُولُ رَسَائِل لِزَوْجَتِهِ مِنْ عَاشِق وَلَهَان عاقْد الْعَزْمُ عَلَى أَخْذِ مَكَانَه بِقَلْب زُوجته !
فَهَلْ سَيَقُوم انْطَونيو بِإِيقَاظ وَحْشَة الَّذِي خَبَّأَه لِسَنَوَات مِنْ أَجْلِ ضَمَانِ بَقَاءَهَا مَعَهُ؟!
أَوْ أَنَّهُ سَيِّدِعها تَذْهَبُ تَحْت قَرَارِهِ فِي نَفْسِهِ أَنَّهُ لَا يُوجَدُ امْرَأَةٌ تَسْتَحِقّ الْعَنَاء ؟!