بعد أن سُجن أخيها بتهمة قتل زوجته الكوريّة أوه سومين، عُيّنت كاليستو بارلاس وصيةً قانونية لابنهما القاصر أليكسيس. ولكن هذه الوصاية فتحت عليها أبواب الجحيم، ذلك عند ظهور قريب زوجة أخيها وخطيبها السابق، أوه سيهون، الذي هبّ إلى اليونان مطالبًا بوصاية أليكسيس.
11 parts