-كُنتِ ڪَزَهـرَة ألأِقحُـوانْ الذابِـله ولَـكِنَـها أحييَـت شَـيئاً ما بِـدَاخِـلى. -أ تُؤمِـنينَ بِالحُـبِ مِن النَـظرَة ألاولى؟! -لا أؤمِـن بِالحُـب حَتى أؤمن بِـهِ مِـن النَظَـرة ألاولى. -زَهـره الاقحُـوان إنَـها زَهـرة الحُـبِ تَـرمُـز لِلحُـبِ الغَـير مَشـروطِ والوَفـاءِ والسَـعادة والوَلـاء لِـلمَحبوبِ.