تأتي التسعة قبل الستة
  • Reads 400
  • Votes 33
  • Parts 1
  • Reads 400
  • Votes 33
  • Parts 1
Complete, First published Dec 20, 2022
واحد إثنان، واحد رآني
إثنان ثلاثة، ثلاث ثواني
اهرب! الآن! رأيتك تراني
آن أوانك، لن تفلت من داني
All Rights Reserved
Sign up to add تأتي التسعة قبل الستة to your library and receive updates
or
#843قصيرة
Content Guidelines
You may also like
الجنوبي | Southern  by itsowhatdoit
9 parts Ongoing
جنوبيين مملكة الغربان يمتلكون ميزة غريبة، وهي أنهم يتحولون الى قنبلة موقوتة عندما يرون أحد أفراد عائلة ستيلارد، عدوهم الاول والاخير منذ البداية وحتى النهاية، وتورما ستيلارد تعرف ذلك جيدًا..وشهدت الأمر بأم عينها. هذا هو تعريف الجنوبيين بالنسبة لتورما، وهذا ما يجعلها قنبلة مؤقتة ايضًا عند السماع بهم، تعرف أنهم خطر محدق يمكن ان ينفجر في أي ثانية لو كانوا بقربها..لكن ما الذي ستقول عنه تورما عندما يصطدم طريقها بأفضل صانع قنابل جنوبي بلحمه ودمه وشحمه ومخالبه وأجنحته التي تنبثق كلها ضدها فور رؤيتها؟ لوركان جنوبي لا يمتلك ميزة التحول لقنبلة مؤقوتة عند رؤية أفراد ستيلارد فقط، أنما يمتلك ميزة أخرى أسوء؛ وهي أنه أفضل صانع متفجرات جنوبي. وعندما يصطدم طريقه مع تورما ستيلارد ويستوعب انه يشعر برابط سميك متين يتكون بينهما منذ اللحظة الاولى؛ يفقد العالم وتورما ولوركان قدرتهم على التمييز؛ من هو القنبلة الموقوتة، ومن هو صانع المتفجرات.. [لا يمكن قراءة هذه الرواية الا بعد قراءة رواية غراب.]
أنين الليل. by marwa_moslima
9 parts Ongoing
تحكي هذه الرواية عن حياة ليل بين إخوته الخمسة، في ظل غياب والديه المستمر بسبب عملهما. ليل، الصغير بينهم، يجذب المشاكل إليه بلا مجهود، ليجد نفسه دائماً بين قسوة رائد، وحنان عمر، وفوضى شادي، بينما يتولى زين العناية بصحته بسبب اضطراب ضغط الدم لديه، ويحرص بلال على أن يكون منزله مكاناً مريحاً منظماً رغم كل الفوضى تلك. كيف يتعامل ليل مع هذه التحديات؟ وكيف يوازن بين حب إخوته له وبين القواعد الصارمة التي يفرضونها عليه؟ «تحذير: القادم حرق للأحداث» بلال، بلهجة صارمة وهو يعقد ذراعيه: "ليل، عندك خمس دقايق.. لو رجعت ولقيت الأوضة زي ما هي، هتنام الليلة برا على الكنبة، فاهم؟" ~~~ زين، وهو يضع جهاز قياس الضغط جانباً بعد أن انتهى من قياس ضغط ليل: "ضغطك مش مظبوط.. ريح نفسك شوية، ونام ساعتين كمان، وأنا هكلم أستاذ الكيميا وأقول له إنك مش هتحضر الدرس." ~~~ أغلق رائد الباب خلفه.. وعندما التفت إليه لم يكن يحمل سوى نظرة واحدة كافية لجعل ليل يتمنى لو أنه اختفى... "إيدك." ~~~ كان ليل كان نائماً بسلام في حضن عمر، رأسه مستند على صدره، يتنفس بعمق. ذراعيه ملتفتان حول عمر كطفل صغير، بينما الأخير كان يقرأ كتاباً بيد واحدة ويترك الأخرى تمرر أصابعه بين شعر ليل. ~~~ "خلاص.. هنروح عند تيام وتميم ! نستخبى عندهم لحد ما نلاقي خطة نهرب
عقدة ﻛﺮﻳﺜﻴﺲ by __phaed
10 parts Ongoing
تذهبَ عازفةَ البيانو السابقةِ والتّائقة لِلانتحار كريثيس روزينفيلد إلى جنازة أحدِ أصدقائها لتقابل هناكَ منْ كانتْ تخشاهم وهم أصدقائها القدامى الذينَ أضحملت جميعَ حبالِ الوصالِ بينها وبينهم بسببِ أنها قامت بالانفصالِ عن خليلها السابقِ الذي كانَ ضمنِ دائرة أصدقائها. وبعدُ هذهِ الجنازةِ تستهلُ كريثيس بالولوجِ إلى عالمٍ مختلفٍ عن عالمها المعتادِ، عالمًا يجعلُ رعشاتٍ منْ الإثارةِ المتفجِّرة تَسري على سطحِ جلدها. وبينما كريثيس مبحرةً في المجهولِ معَ العالمِ الجديدِ الذي ولجت إليهِ ونزعَة نفسهَا لِلانتحار وهلاوس عقلهَا التِي تَحثهَا على الجُنون، يشرع ماضيها بالتداخلِ معَ حاضرها في حلقةٍ من الأحداثِ الغامضة التِي تدنس فَراغ أَيامِها وتفيض مِن صخب الأفكار فِي عقلهَا الهائج. ومعَ جميعِ معضلاتها الحاليةِ تجدُ فؤادها يعودُ للسجودِ أمامَ سطوةِ مشاعرها الخاطئةِ تجاهَ حبيبها السابقِ فيدل فاديميرسكي الذي هوَ الآنَ ليسَ سوى خريجِ سجونٍ يعملُ لدى رجل هوَ قطبُ منْ أقطابِ السياسةِ في سانت بطرسبرغ، شرعت كريثيس بنظرةٍ واحدةٍ منهُ تجدُ نفسها تنتقلُ إلى بُعدٍ ومكان آخر ليسَ به سوى عيناها وعيناهُ وَبحرًا مِن العَواطِفِ وَالمشاعِر الجيَّاشَة . " رُبّ حُب حبيبًا أَولِيا خَير مِن أَلف حُبٍ بعدِه
You may also like
Slide 1 of 10
نُزل ألكاتراز  cover
الرَماد أسفل الظِلال cover
مُطاردة. cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
الجنوبي | Southern  cover
YOU ARE MINE . cover
أنين الليل. cover
استمع لي| Listen to me cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
عقدة ﻛﺮﻳﺜﻴﺲ cover

نُزل ألكاتراز

13 parts Ongoing

حينما تجلس الخيبات لتدلي بخيباتها تجلس خيبتي مبعثرة ترمقهم بإستهزاء وتضحك على افعالهم عديمة الجدوى...خيبتك لا تهم أحدًا، إبتلعها كغصة و إمضي .. كفاك تذمرًا حبي الأول ؟ ..لا تجعلني أضحك ..