تأتي التسعة قبل الستة
  • Reads 384
  • Votes 33
  • Parts 1
  • Reads 384
  • Votes 33
  • Parts 1
Complete, First published Dec 20, 2022
واحد إثنان، واحد رآني
إثنان ثلاثة، ثلاث ثواني
اهرب! الآن! رأيتك تراني
آن أوانك، لن تفلت من داني
All Rights Reserved
Sign up to add تأتي التسعة قبل الستة to your library and receive updates
or
#812فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ by Minar_bg
67 parts Complete
(⚠️الكتاب الأول من السلسلة المتألفة من كتابين فقط⚠️) ☆اخذت المركز الأول في فئة: - الفانتازيا✔ - الاكشن✔ - الخيال✔ - المغامرة✔ - المركز الثاني في الرومانسية✔ - الإثارة✔ ~ ~ تاليا مجرد فتاة عادية تعيش بِظروف حياة قاسية. عائلتها تخفي عنها سر سوف يغير من حياتها للأبد! بسبب هذا السر تضطر الى ان تترك كل شيء خلفها و تذهب مع المخلوق من الجنيات الذي قتل عائلتها بوحشية امامها. لتكتشف ان هذا السر، من اغرب الاسرار و اجملها... لكن ليس كل شيء جميل، و هذا السر ليس الوحيد، بل يوجد اسرار اكبر و اخطر و هي بدورها سوف تكشف عن هذا العالم لنفسها و تتحدى مخاطره. فهل سوف تنجو؟ هل تريد ان تبقى و تقع بِحب المخلوق الذي دمر حياتها؟ ام سوف تتخطى الصعاب و تعيش كجزء من هذا العالم الغريب و المخيف؟ و هل سوف تكشف الملك الذي يخفي نفسه عن مملكته؟ و عن قوى لم تعرف انها تملُكها؟ ------------------------♡♡------------------------ ❗جميع الحقوق محفوظة لي كَكاتبة أصلية و أمنع سرقة او تقليد الرواية او النقل بأي شكلٍ كان ❗
You may also like
Slide 1 of 7
خادمتي اللذيذة ( غموض/رومانسي) cover
و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص. cover
متلازمة عائلتي (رواية ليبية) cover
 مكتملة✔️ Lavinore/لافينور  cover
فصليتي كربلائية cover
الضابط الغيور والعنيدة (الأصلية)  cover
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ cover

خادمتي اللذيذة ( غموض/رومانسي)

69 parts Complete Mature

.كان يقول لي صغيرتي و عزيزتي .. و كنت أصدقه كالبلهاء .. وعدني ببيت أسكنه فأخذني الى قصره لأعمل خادمة وضيعة تستحقرني زوجته .. كنت أرى الهناء في عينيه و ألمس يديه فأشعر بالإطمئنان و أشعر أنني في أمان .. و أقول لنفسي أحبه ! و لكن كان مجرد مسرحية إسمها ( الغبية أنا ) و لكن لم أكن أعرف أنه يستغلني و نقطة ضعفي أنني زهرة .. أنني بشرية .. وضعيفة .. أنه أناني يريد الكثير و لا يعطي غير الجروح ! بقلم الكاتبة " ميمونة كاليسي" مكتمل