Azalea
  • Reads 3,986
  • Votes 179
  • Parts 10
  • Reads 3,986
  • Votes 179
  • Parts 10
Ongoing, First published Dec 22, 2022
Mature
لقد كانت الفريسة لحيوانات جائعة  ... الجميلة في عالم الوحوش وكانت الرصاص لأسلحتهم ،  لقد كانت بريئة في عالم لا تتضمن البرائة قاموسه .. لكن بعدما أخدوا من كانت تعيش لأجلها أصبحت هي التوق لتلك الحيونات وأصبحت السلاح الذي تصتادهم به  ..

أزاليا  ... الجاسوسة القاتلة التي أصبح اسمها يتداول في أركان روسيا ، دولة الحروب الباردة 


جميلة لكن قاتلة
All Rights Reserved
Sign up to add Azalea to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
16 parts Ongoing
حدقت بيها بشكل مطول زفرت حيل ونهضت أفتر مسحت وجهي مسستحيل أقبل بالي تريدة وجاي تحجي مسسسستحييل وگفت گبالي بنظراتها الحادة.. -أنسي وهذا گلبج تبردينة -مستحيل ما أگدر ضحكت ببرود رفعت أيدها وحچت بعدم مُبالاة.. -تگدرين ماكو مستحيل عندنا -أنتِ شبيج شنو تريدين مني شنوو !! -نكمل بالخطة مثل ماهي لا زيادة ولا نقصان.. -ما أكمل بشيء لهنا وبس گلتلج محد يمشيني علىٰ مزاجة ! گلت الكلام بحدة وگعدت علىٰ طرف الچرباية رفعت راسي بثقة وثابتة بكلامي ...ضحكت ضحكة شريرة نزلت نفسها ألي وگالت.. -بكل هلسلطة الي عندة وشخصيتة القوية المُرعبة هاي الي بطرف أصبعة فااار الي حواليه فررر ... تتوقعين اذا عرفج علىٰ حقيقتج راح يحبج ؟ بلعت ريگ وغمضت عيوني مستصعبة كلامها لزمتني من أكتافي تهز بيه وتعيطط بوجهي... -اصحيييي علىٰ نفسسسسج اصحييي أمثالنا محد يحبهم ومالازم يحبووون أمثالنا نخلقوا بس لل..... "بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غياهب ايهم 1310 cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
حبيبي المدير cover
الخياط cover
بين قيودي cover
مُهجة الاوس cover
صوت من المجهول  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

86 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".