العفيفة و حامل الذنوب - Im Giovanna - Wattpad

Story cover for العفيفة و حامل الذنوب by tawadoud2005

العفيفة و حامل الذنوب

Reads 1,496
Votes 61
Parts 3

Reads 1,496
Votes 61
Parts 3

اجباري حب زواج طرف من واحد

هناك العديد من الناس في هذا العالم الواسع..الجيدون و السيئون..المخلصون و الخائنون...المحبين و الكاهرين...المؤمنون و الكافرون.....
هي...تمسكت بدينها في زمن كثرت فيه الأديان...طبقت تعاليم دينها في زمن اصبحو فيه يستحلون الحرام و يحرمون الحلال... عاشت يتيمة لكنها دائما امنة بوجود رب العالمين بجانبها....احبت...حب صافي و صادق...احبت معذبها ذاك الذي لم ينتبه لوجودها يوما...

هو....ابن اكبر العائلات في الامارات العربية المتحدة...الحفيد الاكبر والوريث لامبراطورية الصناعة....متفتح و زير نساء من الطراز الرفيع....لم ينظر لها يوما...كانت مجرد فتاة عادية بالنسبة له.....

فماذا لو لقاهم القدر مجددا.....واجبروا على الزواج......All Rights Reserved

اجباري حب زواج طرف من واحد

Table of contents

3 parts

Sign up to add العفيفة و حامل الذنوب to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً" by ZatShehata

في زمن الطهارة والبساطة، لما كان الحب بيبدأ من نظرة محترمة ودعوة صادقة، وفي قرية صغيرة، عايشة على نور القرآن وسُنة النبي ﷺ... كانت "رُقيّة"، بنت الشيخ، نموذج للحياء والدين... وكان "حسن"، شاب فقير، لكنه غني بالأخلاق والإيمان. صدفة واحدة غيرت قلبين. نظرة من بعيد، دعوة من القلب، وابتلاءات هتزود القرب... هل الدين هيقربهم؟ ولا الفقر والحال هيكونوا سد في طريق الحلال؟ وهل القلوب المؤمنة تتهزم قدّام رغبة المجتمع؟ "وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً" رواية عن الحب الحلال... عن الشوق اللي بيستأذن، والقلوب اللي عمرها ما خافت من الفقر، بس خافت من غضب ربنا. اقرأيها لو بتحبي القصص اللي بتتكلم بلسان القلب، وتحكي عن حب طاهر من زمن كأنه من الجنة.

"مش بيدي...حبيتك" by E564489A

بنت جميله يجبرها ابوها الزواج من شريكه بلشركه بسبب صفقه ونعيش احداث الزوج الاجباري وهل معقول ان يتحول الزواج الاجباري الي اجمل قصة حب؟ وهل الحب يختفي رغم المسافات! وهل الطرف الثالث قادر انو يدمر الحب! وهل الصداقه فقط بلكلام؟ كل الاجوبه رح نلاقيها بلروايه

🥀دار البنات 🥀 by IMILAI_2

دار البنات كلها رزانة وتباتة عائلة عندها قوانين كل واحد عارف حد في ديك الدار ★حتا واحد معارف اش مقدر ليه ، الحاجة الوحيدة لي عارفين هي كل شئ بيد الله ★ ⚠️⚠️ممنوع سرق اي سطر او فكرة من هنا ⚠️⚠️ ✨القصة من الخيال وليس من الواقع ✨

"ساحره السهو ...." by oij_00

"بين جبال الفياصل ضرب لها مثل العوده دخول السحر في عاده ما كان صدفه الأثر ناقص و الضرب للمصطلح لا زال ينزف...لمست أنواع كيان الجن ب الأقطاب تسعى للعداله عداله سموايه رغم الظلم ضارت بداخلها هموم الشك مفكر بداخل سلاسل أصهارها بين دلالت الحديد فأردفت ""بنتك ذي مو حقيقه...الخيال و الحقيقه منتزع من عندي...الحقيقه الوحيده في مكاني وزمان بثبتها عندك هدفي وشوري بيتغير عندك أنا ابي.....!!!" "اطلعي برا....!!" لكن صدها بين الأمير و الخال ترا جبال السحره تلتف حولها ما كان بقوتها سوا الخاتمه بس رددت "ت.تركني في ساحه محترقه...وراح لحبل الهضبه ونقتل...رجع لك مجنون ولا قويته ...حاولت اذكره ب النعناع بس دفع صحونه وقال بنبره وحده خلها ذابله ...ما تخالص ذرت الحزن فيني ألا فتح الثغور الي تذكرني فيها...ليه ليه تركها ليه الفيصل تركها.....!!!!!!!!!" كانت هديل النهايه ي جيلى ...

وشم أيلول 9.1 by Ra_vi_na

"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع.. وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025

زوجه الظابط by SuhailaEnab1

فى رواياتى هتتكتشفو مدى غباء الرجاله او هو حبهم وصلهم للغباء فى روايتى هتفكرو ان البطل عنده شوزفرنيا من كتر التناقد اللى فيه قصتنا قصه حب ولكن قصه حب بدات بازواج فتاه يتيمه لا اخ ولا اب ولاسند لكنها جميله وطيبه لكن بسبب ما مرت به ثقتها فى نفسها ليست كبيره كل ما يراها يسحر بجاملها حتى بطلنا سحر بجاملها ولكن لا والف لا ان اعترف بذالك حتى لو كانت زوجتى لم ولن احبها ابدا حسنا انا احببتك ولن اتوقف عن ذالك ولن اتوقف عن محاوله جعلك تحبنى الى ان تقول لى توقفى لكن اعلم وقتها انها ستكون النهايه لانى ساجلعت تصبح متيم بى ايها العاشق قصه حب مابين ادهم والين باللهجه العاميه المصريه بقلم Suhaila enab لا احلل السرقه او اعاده النشر او الاقتباس بظون علمى الروايه من تاليفى لو كان فيها اي تشابه فده مش مقصود هى بس تشابه فى الفكر متباعه وبحبكم اوى الروايه حلوه على فكره وعلى ضمانتى نهايه سعيده

سديم الجوى by 1k_rmz

"الحُب لايَجمَع المتَشابيُهينَ" ، لَم أكن اصدق هَذا الجُملة .. فَقول كَيف لشَخصينَ مُختلَفين أن يَحبا بعض بُعمق .. وهما مختلفين .. ويَراودني دائماً هذا السؤال .. كَيف يغيير الانسان نفسة من اجل من يحب .. لَربما .. اعتبرته غباء مفرط !! لَكن لآن وانا لا اعلم ما الذي حدث ؛ او كَيف حدث الآمر الذي قُلت عنة انهُ غباء مفرط وجدتُ نفسي افعلة .. فعلت اشياء لم افعلها من قبل ولم افكر في ان افعلها في احد الايام عشقت .. !! كلا لم اعشق وانما وصلت مرحلة الهيام عشقت شخصاً مختلفاً عني تماماً .. في كُل شي فَهوا من أرض الحضارة السومرية وجناتُ عدن من مدينة الــ چا من أرض الجنوبيين "الحت" فَكان يحمل صفات مَدينتهُ كالكرم والطيب ، وكان ايضاً خالي من "الدغش" آما انا أنا من مدينة السلام ، وقلبُ العراق ، مَن المدينة المُدَورة من مدينة الــ لَعد .. فَ كيف للــ لَعد و الــ چا ، ان يجتمعا بقلم : طيف

احببتها بجنون by mekame0

قصه عراقيه . . . تتحدث عن الحب . الجنون . الغيره . الخداع . والقسوه . الاجبار على الزواج القصه تحجي عن اب يجبر على تزويج بنته لابن شريكه بالشركه وحتشوفون سيصير بالقصه ححجي القصه باللغه العراقيه اتمنى تعجبكم💗

You may also like

Slide 1 of 8

"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً" cover

"مش بيدي...حبيتك" cover

🥀دار البنات 🥀 cover

"ساحره السهو ...." cover

وشم أيلول 9.1 cover

زوجه الظابط cover

سديم الجوى cover

احببتها بجنون cover

"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً"

في زمن الطهارة والبساطة، لما كان الحب بيبدأ من نظرة محترمة ودعوة صادقة، وفي قرية صغيرة، عايشة على نور القرآن وسُنة النبي ﷺ... كانت "رُقيّة"، بنت الشيخ، نموذج للحياء والدين... وكان "حسن"، شاب فقير، لكنه غني بالأخلاق والإيمان. صدفة واحدة غيرت قلبين. نظرة من بعيد، دعوة من القلب، وابتلاءات هتزود القرب... هل الدين هيقربهم؟ ولا الفقر والحال هيكونوا سد في طريق الحلال؟ وهل القلوب المؤمنة تتهزم قدّام رغبة المجتمع؟ "وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً" رواية عن الحب الحلال... عن الشوق اللي بيستأذن، والقلوب اللي عمرها ما خافت من الفقر، بس خافت من غضب ربنا. اقرأيها لو بتحبي القصص اللي بتتكلم بلسان القلب، وتحكي عن حب طاهر من زمن كأنه من الجنة.