ثنايا الروح
  • Reads 71,771
  • Votes 3,924
  • Parts 45
  • Reads 71,771
  • Votes 3,924
  • Parts 45
Complete, First published Dec 22, 2022
انا تلك الفتاة التي صفعتها  الحياة مراراً
هل سأنفض غبار اليأس واقف لمواجهتها ؟!
ام سأبقى هزيلة  امامها!
بقلمي:Ban
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ثنايا الروح to your library and receive updates
or
#51بغداد
Content Guidelines
You may also like
أرَستني بعد الذبول by ban_abdalah
50 parts Complete
عنـدما ينطـفئ الضوء ، وتهب الريـاح العاصفة ، يتحرك العالم بمـسارات غامـضة وصعبة التنبؤ في القصـه تتقاطع فيها الخيال بالحقيـقة والشتـات بالتلاحـم هذه القصة التـي لا تعـرف الحدود ستأخـذك إلى عـوالم لا تصدق ، حيث يتجاور الواقع بالفانـتازيا ويتمازج الأمـل بالخـيبة استـعد للمغامـرة والإثارة الفـائقة ، حيث ستشـهد دخـولك عالمًا غامضًـا مليـئًا بالمفاجآت والتحديات اترك خـيالك يحلق ، ودع كل المفاهـيم المألـوفة والمألـوفة تنحاز جانبًا . حـيث تتقاطع الأقدار ، عنَدما يبـدأ الذبول في الاسـتيلاء عليها ، تجد طـاقة قوية داخلها تحاول أن تنكـشف وتسـتعيد بريقها المفـقود ستحاكي القصة حول صـراع ما بين الـيأس والأمـل ، الضـباب والنجـوم ، الضعـف والصـلابه ، تلتقي روحٌ يائـسة تعيش حـياة سيـئة مع ........ ، هل سـتظل عالقة في شباك اليأس أم ستكتشـف سرًا خفيًا يمـكن أن يغير حـياتها إلى الأبد ؟ هل سـتأتي إليها العـدالة والعـوض الذي تستـحقه ؟ تجازف روحٌ أخـرى بالحب الذي ينـبض في قلبها وحـدها ، محبـوسة في كهف الصـمت ، تتلاشى الأصوات وتختفي الألوان ، لتـترك المكان للغـموض والشـغف ، هي روح طـيفية ، تحتفظ بأسرارها الجميلة في أعمـاقها ، ولا أحـد يدرك وجودهـا . هـذهِ الروح التي تحب مـن روحـها ، محافظـةً على سرها
You may also like
Slide 1 of 9
مابين نَاركَ وَ سَحركم  cover
جبروت الهبار cover
بــراءة 13 cover
اسرار على وشك الانكشاف  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ضَـحـايـا آل عُـقـاب  cover
عاصفة الهوى  cover
أرَستني بعد الذبول cover
الصمصام و ألاقحوان cover

مابين نَاركَ وَ سَحركم

20 parts Ongoing

هُناك طَفلةٌ أَضعها القَدَر أَم كان ضَيَعها بسبب البَشر هُناك من حَارَبُوها بالسَحر والقَدر لَقَد أَضاعوا بَرائة طفولتها بسبب الشَعوذة وسِحَرَحهم المُسَتَمر لقد وقعت بَين يَدَي من غَلف قَلبهُ السَواد فكان وَحَشْاً كَاسَر وقُلبه كَالصخر لا يَعَرف للرَحْمَة طَريقَ