Story cover for مرقد الهاوي by Grumpystop
مرقد الهاوي
  • WpView
    Reads 157
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 157
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 24, 2022
-
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add مرقد الهاوي to your library and receive updates
or
#3خبز
Content Guidelines
You may also like
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي by Maryanhamada
87 parts Ongoing
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
You may also like
Slide 1 of 10
هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)  cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
أوتار خرساء cover
قرية محرمة cover
أحفاد الشيخ خليل cover
عشق عائلة الجزار cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
جبروت الصعيد cover
تــدلــل مــن عــيــون غــيــرك❣️. cover
إلا وأنا معاك  cover

هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)

73 parts Complete

إستقام سيف من مكانه و قد تحولت ملامح وجهه مائة و ثمانون درجة مما جعل الحاضرين يرمقونه بخوف و ترقب..رفع قدمه ليضعها على الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم فك رباط حذائه الأسود ببطئ تحت دهشة الآخرين الذي لم يتجرأ أحدهم على سؤاله ماذا يفعل.... إستدار بهدوء مخيف حول الطاولة ليتوقف مباشرة وراء أكسل.... و بحركة سريعة حاوط رقبته برباط الحذاء ليصرخ الاخر برعب و إختناق.... سيف بصوت مخيف كفحيح الافعى :"كيف تجرأت على فعل ذلك". أكسل بصوت مختنق :"ارجوك... انا.... زاد سيف من ضغطه على رقبته مقاطعا حديثه :" لقد سألتك... كيف تجرأت "....