الرواية تتحدث عن ألين فتاة بسيطة لكن طموحه تقرر ترك القرية التي نشأت وتربت بها ، و التى تعيش بها مع والديها وشقيقتها الصغيرة ليان ، من أجل استكمال تعليمه الجامعي فى المدينة و نظرا لتعلق ليليان بشقيقتها ألين تحاول اقناع العائلة بالسفر و البقاء معاها بالمدينة تنهى ألين دراستها الجامعية ، و تقرر بعدها العمل ايضا بالمدينة و الاستقرار بها و معاها شقيقتها التى بدأت دراسته الجامعية هى الاخرى ، تمر الأيام حتى تلك الليلة التي تقرر بها ليليان المبيت لدى احد صديقاتها و تقنع شقيقتها بالأمر بصعوبة ، و بعد ألحاح ترضخ ألين لرغبة شقيقتها ، تعود الى المنزل فى ساعة متأخرة بعد نهاية عملها ، لتجد شقيقتها ملقاة ارضا و ملامحها تغطيها الدماء و تنزف بشدة لتكون تلك الليليلة هى الفاصلة فى حياة ألين لتعيش بعدها من أجل الثأر من قاتل شقيقتها
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا