-من انتِ ؟
-انا التي حُلفَ بِكيدُها
انا التي هزتْ العرُوشُ بعينهُا
انا التي قامتْ الحروبُ مِن اجلِها
انا السرمَدِيةَ لا بدايةٍ و لا نهايةٍ لها
انا زمهرير و انت ؟
-انا النكرة التي عَرْفتيها
انا الخبر الذي رَفَعْتيه
انا من أقمتُ الحروبَ
و انا من هززتُ العروشَ
انا الذي طغى علي كيدُكِ
انا الازلي لا بدايةٍ لي لكن نهايتي بكِ
انا تيم
........................
-كيف احببتها ؟
-المُتيم بعِينها
المُهلك بكِحلها
المُعذب بسماعِ صوتها
الواقع ُلخُطاها
انا ذلك الذي حَلف بالعيش لأجلها
-كيف احببتِه ؟
-احببتهُ حتى عَجِزَ فؤادي
احببتهُ حتى عُقِدَ لساني
احببتهُ حتى كُسِرَ كبريائي
احببتهُ حتى هُدِمَ الحب
انا تلك التي قدمتُ لهُ كياني ولم يرف لي جفن
كيف حبهما و ما نهايتهما ؟ من هما و كيف اجتماعا و ماذا سيعيشان ؟ هل احبها ام احبته ؟
قصة خيالية باللهجة العراقية
[ S E X U A L C O N T E NT ]
لم أتوقع بأنّني سأنْجذب لـِزوْج عمّتـي الأربعيـني بمُجرد تصادم سُبُلِ طُرقاتـنا في تلك الليلة و هِي ليلة مُقدّسة بالخطـايا الحمراء التي خلّفت مِن ورائها عقَـبات جسـيمة لم تُــوضع بالحُسبـان.
زَوْجُ عمَّتِي أَرهَقَ أنوثَتِي فَهُو رجُلٌ مِثالِي مُكَمَّل وَ كَأَنَّ الحَظ تَشَكّلَ على هَيْئَةِ صُورَة فِي مَنْحِه تِلكَ الكُتلَة الضَخمة منَ الوَسَامَة.
-ماذا إن رأتنــا عمتي سننفضح أمام الملأ !
-لنختلي بجنس تسعيني و ستيني.
-أنتَ زوجُ عمّتي و تكبُـرُنـي بــ 17 عاما هذا مُخل للحياء جون.
-أنتِ لعنتي الحمراء يون.
جيون جونغكوك.
كيونغ دايون.