Story cover for لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الثاني by Gehadabdelazim99
لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الثاني
  • WpView
    Reads 36,366
  • WpVote
    Votes 1,233
  • WpPart
    Parts 30
  • WpView
    Reads 36,366
  • WpVote
    Votes 1,233
  • WpPart
    Parts 30
Ongoing, First published Dec 26, 2022
Mature
صفعها بقوة لتسقط فوق الأرض امامهم صائحا بشدة وصوته يصل لارجاء المنزل بأكمله
= انتي إزاي تطلعي قدام الحراس باللبس ده او تفكري انك تخرجي به من الاوضة حتي!.. انتي مجنونة.

شعرت بأنها قد فقدت السمع من شدة الصفعة التي تلقتها منه ليقول غيث بحدة وهو يبعده عنها
= انت بتعمل اي يا بني آدم انت؟، إزاي تمد إيدك عليها بالشكل ده.

انتفضت مريم حينما رأته يصفعها هكذا لتضع يدها فوق أعين طفلتها كي لا ترى ما يحدث لتعطيها للخادمة كي تأخذها للأعلى لتتوجه نحوها سريعا صارخة
= قصي!، إيه الى انت بتعمله ده يأخي؟.

بينما جثت سهيلة سريعا جالسة فوق ركبتيها ودموعها تترقرق داخل أعينها محاولة ان تفهم ما حدث وما اوصلها لهذه الحالة ولتجثو مريم بجانبها لتحزن بشدة على حالته المزرية تلك التي لا يفهمها احد لتضمها سهيلة الى صدرها قائلة
= انت اتجننت إزاي تمد ايدك عليها، وعشان إيه؟.

تطلعت سهيلة ومريم بالدماء التي فوق ساقيها ليتطلعون ببعضهما لتصرخ مريم هاتفه
= وداد هاتي حاجة من دولابي اغطيها بيها بسرعة.

ابتعدت فريدة عن سهيلة رافضة ان يقترب احد منها لتقول سهيلة بعدم فهم وبقهر على حالتها
= مين عمل فيها كده؟، مين الى وصلها للحالة دي؟!.

نهضت بصعوبة متطلعة بهم ولا تقدر على التنفس لتكن أمامهم واقفه بقميص النوم القصير الذي البسه لها
All Rights Reserved
Sign up to add لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الثاني to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد by QueenAsmahan7
30 parts Ongoing Mature
اختطفها رجل مجهول، و جعلها رهينة حتى أجل غير مسمى، و طوال الأيام التي قضتها معه، لم تره بسبب عينيها المعصوبتين، و كل ما عرفته عنه أنه تعود على قتل أشخاص مثلها كما يتعود المرء على التنفس، كل ما سمعته من فمه كان جرائم بشعة يهتزُّ لها البدن، و كرهًا أعمى تجاهها، أرادها أن تتعذب بكل طريقة ممكنة، دون أن يلوث يديه بها، كان صوته باردا كلحن الأصفاد التي تصطك بين يديها و قدميها، انتهك عقلها بسواد لا ينتهي عن ماضي والدها، لكنها ذات ليلة تثبت له أنها السواد بعينه، و أنها تحمل بداخلها ما هو أكثر برودا من صوته و ألحان أصفاده الجافة، فهل يكون السر الذي كتمته لأيام هو المنعرج الذي سيقلب كل الأمور بينهما، أم أنها وقعت بين يدي مسخ لعين لم يكترث بشيء حتى لو كانت هي الجحيم نفسها؟ سلسلة ٱوركسترا الدم | الجزء الأول تحذير ⚠️: الرواية عنيفة و سادية إلى حد بعيد! (المافيا كما لم تقرأ عنها من قبل)
التوبة عن العشق المحرم by ____Miss_Riri____
26 parts Complete
"عليكي يا نفسي ان تتوبي الى الاله عن حبكِ الاعمى له، فهو سمٌ قاتل قتل سعادتكِ اولاً، و اخذ براءتكِ ثانياً و دمر عائلتكِ ثالثا و سجننكِ رايعاً و عذبكِ خامساً لهذا اهربي منه لابعد مكان و اسلكِ الطريق المعاكس له حتى لو كان به دمائك... فان لن تتوبي عن عشقكي هذا ستعيشين كدمية بين يديه الى ابد الابدين " احذركم قبل قراءة الرواية بانها ملتوية للغاية و النهاية غير متوقعة ابدا! و الاهم من كل هذا فيها احداث لا يتقبلها عقلنا بسبب التواءها ، لهذا انت تتحمل مسؤلية نفسك ان قررت قراءتها.... اقسمت ان امسك بك ان وقعت و ان ارفعك عن الارض بكل قواي ، لكي تنهض بكل قواك و تستغل حبي مجددا و مجددا و مجددا حتى اشعر بان لا طاقة لي لاحب بعدها، حتى اندم ندماً يجعلني اتوبْ عن حبكَ توبةْ بلا رجعة .... اذا ضحكوا على علاقتنا فالعنهم جميعا فلا يهمني غيرك . "هل من الممكن للسماء ان تشعر بالوحدة و انت ملاك فيها؟" "لماذا اصلحك في كل مرة تكسر فيها؟،هل لادمر نفسي؟،هل لامنح روحي لك؟لما لا يستطعون النظر لك كما اراك انا؟ كيف لهم ان يخدعوا فيك؟كيف لهم ان يقعوا فيك كما اقع انا بدون توقف؟كيف نبيع ارواحنا للشيطان بلا مقابل؟الن نتوب؟" "التوبة لك لوحدك، فانت من تحتاجِها"
قدري المر  by user06997287
12 parts Complete
اقتباس..... مدت روان يدها بالصحن لحماتها فازاحته هى بقسوة هاتفة: -انتِ مابتفهميش قولتلك مش عايزة حاجة من خلقتك ولا ناوية تجيبى أجلى زى ابنى توسعت عيناها بصدمة هاتفة: -أنا أنا، طب ليه كدا؟! وأنا مالى -بلا مالى ومش مالى خدى الأكل دا واطلعى بره سيبينى فى حالى خرجت من عندها مندفعة وشعرها الطويل متهدل على جذعها وحجابها المهلهل حول رقبتها وما أن رأها هو جن جنونه، فسحبها من يدها كالماعز غير عابئ بتعثرها وما أن ولج صرخ بها بعصبية: -الهانم ماشية فى البيت وفردة شعرها عادى اجابته بحدة وداخلها يحترق: -عادى هو البيت فيه مين اصلا غيرك صرخ بها وهو يقبض على معصمها: -فى خالى والبيت بابه مش مقفول ممكن اى حد يدخل عيال خالى أى حد يجى، انتِ عاملة تعرفى ربنا وكله تمثيل فى تمثيل ألم وقهر انتابها من معاملته الجافة، كلماته السامة جعلتها تنفجر لم تعد تحتمل أكثر، خبطت على صدرها بحرقة ودموعها تسيل على وجهها هاتفة بمرارة: -بتعمل معايا كدا ليه ها؟! بتعملوا معايا كدا ليه؟! انت اتجوزتنى ليه؟! عشان تنتقم لموت أخوك صح كنت موتنى وريحتني احب اقولك أن دا قضاء وقدر وأنا ماليش ذنب فيه فقد سيطرته وانهارت حصونه أمام دموعها إندفع يكتم شهقاتها بشفتاه ليمنعها من الكلام احاطها بذراعه يضمها إليه، مغمض عيناه متنفسًا رائحتها،
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 1 by rodydeana639
22 parts Complete
متحدثة بـ توتر وهي تلفظ إسمه بـ شفتيها الرقيقة بـ تعجب : أســد؟!! وميران يحاول ان يزيح عينيه من على جسدها المغري التي ترتدي شورت قصير لـ نصف الفخذ فيما فوق وفلنة حمالات من نفس الخامة الحريرية اللون الزهري وشعرها المنساب على ظهرها ومجموعة من خصلات شعرها على كتفيها وصدرها تخفي أذنيها الحمراء من أصر الشتاء والبرد القارس وخصرها النحيف وجسدها الممشوق فـ نظر هو من أخمد قدميها عاريتين وهو يتفقد جسدها ويرتفع بـ نظره لـ عظمتها الترقورة البارزة ثم لـ عينيها ثم لـ شفتيها الكرزتين التي نطقت بـ إسمه ولم يستطع تمالك نفسه فـ دخل البيت وهو يمسك بـ كتفيها الناعمتين العاريتين ويدخلها للداخل وأغلق الباب بـ قدمه وأدارها جعلها تلتصق بـ الحائط وحاصرها بين يديه والحائط فـ وضع يديه خلف عنقها ورفع رأسها بـ يده الموضوعة خلف عنقها وهو يضع إصبعه الإبهام عند ذقنها ويفتح فمها بـ مستوى فمه لم يستطع السيطرة على نفسه أكثر من ذلك بـ سبب نظرتها البريئة عندما كانت تنظر له بـ أعينسها الطفولية الواسعة فـ مال بـ رأسه وقبلها قبلةً رقيقة تحمل بـ داخلها الكثير والكثير من المشاعر تلغبطت مشاعرة بـ إتجاهها فـ مرر يديه على خصرها بـ رقة يُحيط خصرها بـ ذراعه بـ أكمله ممرراً يديه على جانب خصرها الآخر صعوداً يقربها إليه أكثر لـ درجة ت
رواية " فارس الشمس " بقلم الكاتبه يارا زين  by Yara_Zain
55 parts Complete
تحتفل روايات الحب _ في الغالب _ بهزيمة الرجل أمام الأنثي فلا شئ فالحب أقوي من تسلط الانثي ، فهي وحدها من تستطيع تمزيق الرجل وبعثرته ، ثم تجمعه وتشكله مثلما تريد أما هو فعليه أن يحبها هي فقط ، تلك المخلوقه الناعمه التي تدعي بالأنثي تستطيع فقط بابتسامه منها أن تجعل أذكي رجل وأقوي رجل علي الأرض يركع علي ركبتيه أمامها كقط أليف . ها أنا أسطر لكم أنينا من حنين وأضعكم كنقطه علي الحرف ، وأكتب لكم كلمه علي السطر ، ها أنا أروي لكم عن هذه العاشقه البسيطه وأدون لكم قصة عشق عظيم ، قصة فتاه أفضحت سرها بإرادتها ، وحفرت قبرا يتسع لها في هذه الحياه ، ها أنا أروي هذه القصه لكم في كتاباتي وأراقي وحروف قلمي هذه . معارك كثيره خضتها من أجلكم متحديه قلمي ودفتري ، فالكتابه فيها مهلكتي فيها عذاب لا تصفه أبجديه الحروف وأحتاج للغه جديده فريده من نوعها لغه مبتكره لأكتب بها عن خصال ملائكيه طاهره وجدتها في أبطال روايتي هذه ولكن لا أعرف كيف الكتابه طريق آخر غير طريق الجنون ، فلتلك العاشقان إعتذاراتي لأني لن أستطيع سرد ووصف كل ما حدث لهم ولهذه الفتاه أسفي حيث تأبي الكتابه علي وصف ما مرت به ولا تقوي كلماتي علي سردها . 《 حقوق النشر محفوظه 》
طفله التميم by Alaaaaaa9988
57 parts Complete
تميم كان قاعد بيشتغل ومركز فى الورق إللى قُدامه بس قاطع تركيزه صوت الموبيل اتنهد وفتح المكالمة وملامح الصدمة ظهرت على وشه والفون وقع من ايده اول ما سمع خبر وفاة والدته الدموع بدأت تتجمع فى عنيه وفضل يهز رأسه بعدم تصديق، أخد فونه وطلع بسرعة وبلغ عمار إللى وقع عليه الخبر كالصاعقة ودخل فى حالة صدمة خصوصا إنه كان مضايق من موضوع تقى وحاسس انه قلبه اتكسر وبعد خبر وفاة والدته دخل فى حالة صدمة تميم اخد فرح من الجامعه ورجع البيت والكل اتجمع وبعد وقت خلصوا إجراءات الدفن وراحوا استلموا جثتها من المستشفى مرت أيام العزاء والكل فى نوبة حزن شديده برغم إللى عملته صفيه فيهم بس بتفضل والدتهم إللى جابتهم على الدنيا صحيح ما اخدوش منها الحب بس هما كانوا بيحبوها عمار بدأ يتقبل الصدمة ورهف كذلك ما عادا تميم إللى كان طول الوقت حابس نفسه ومش بيتكلم مع حد حتى فرح وفى يوم فرح صحيت وملقتش تميم جنبها دورت عليه فى كل مكان ملقتهوش ولا حتى لقت هدومه طلعت من اوضتها وراحت على اوضة عمار وهى بتعيط عمار قام على صوت الخبط وكان وشه باهت والحزن مغطى على ملامح وشه، قام بصعوبه وفتح الباب واتصدم اول ما شاف فرح بتعيط بصلها بخوف ودخلها قعدها على السرير وقعد على ركبه قصادها - فرح مالك بتعيطى ليه؟ تميم كويس؟
You may also like
Slide 1 of 10
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
وعشقها اسد الصعيد (كامله) حنين رمضان  cover
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد cover
سيليا و الشيطان  cover
التوبة عن العشق المحرم cover
أبي أنام بحضنك و أقول ما كفاني حضنك ضمني لك حيل cover
قدري المر  cover
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 1 cover
رواية " فارس الشمس " بقلم الكاتبه يارا زين  cover
طفله التميم cover

جحيم الفارس -قيد التعديل-

36 parts Complete

- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً