" كم قبلة تكفيكي كي تكوني تحت تأتير حبي ؟ وكيف أقاومك ورياح أنفاسك وحدها تجبرني على إحتضانك بدون وعيي "
🍁•••••• بقلمي __نسرين أبدوني••••••🍁
#عدنااا #من_جدييد 🙋🏻♀️
و هاد المرة بشي حاجة سپيسيال .. قصة غاتطير نعاسكم ، و أحداثها غايشغلو بالكم و يخليوكم متشوقين للمزيد.. كلنا كيعجبونا الآغاوات و كلامهم .. طابعهم فالتعامل و كلامهم الموزون.. رومانسيتهم الحرشة و نويطاتهم المعسولة.. ولكن شنو غايوقع الا كان هاد الآغا ديالنا هماوي بمعنى الكلمة.. لا من ناحية الزين ولا الشخصية ولا المكانة و الثروة ديالو .. آغا متملك و عنيف شيئا ما.. دمو حامي و هو كولو حامي أصلاا و مزال تعرفوه 🤭 تنطبق عليه مقولة "يا جبل ما يهزك ريح" ولكن بدون سابق انذار غاتجي عاصفة باردة غاتقلب موازين حياتو.. عيونها قتالة و طباعها عكس طباعه تماما .. استوطنت تفكيرو من أول شوفة و لصقات فدماغو.. هي ديك الدكتورة لي عارفة لي ليها ولي عليها.. قليلة الهضرة و منعزلة بعض الشيء.. البعض قالو عليها معقدة.. و البعض لآخر قالو متوحدة.. لكن هي باردة القلب لي كتفضل العزلة و ماعندهاش مع التجمعات بزاف.. مرزنة و عنيدة و كتقلب كي الزمان ... لقاءهم الأول غايكون غير كل السيناريوهات لي غايطيحو فبالكم.. ماغنطولش عليكم و نخليكم توجد راسكم القنبلة