Story cover for بعد منتصف الليل by ta__ar07p
بعد منتصف الليل
  • WpView
    Reads 123
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 123
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Dec 26, 2022
كانت تمشي بملل بعد عودتها من العمل متأخره تمتمت ببعض الكلمات من اغنيتها المفضله تحرك خصرها المنحوت مع رنين خلخال قدمها الذي يرن في آخر الشارع الطويل لطالما كان بيتها يبعد عن العمل قليلاً،    أثناء سيرها لمحت صوت غريب لكنها تجاهلتهُ وأكملت سيرها لكن الصوت اصبح اكثر غرابةً وآثار فضولها بشدة تقربت قليلاً من مصدر الصوت لقد كان خلخالها يرن في انحاء المكان بعد ان اقتربت اكثر اصبح الصوت اكثر غرابة ورعباً مما اثار فضولها اكثر اقتربت وهي لا تعرف ان فضولها الشديد هذا سيؤدي بها الى الهاويه لتفاجأ بمنظر مرعب خفق قلبها من شدة الخوف تراجعت قليلاً ويكاد قلبها ان يتوقف من شدة الخوف ادارت ظهرها وهي لا تعلم اين تذهب تركض وشهقاتها المرتفعة مع صوت خلخالها الذي يرن في أخر الحي ...










من هنا تبدأ المغامرة والتشويق.      "تابع"
All Rights Reserved
Sign up to add بعد منتصف الليل to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
رواية " أسيرة عشقه " بقلم الكاتبه يارا زين  by Yara_Zain
69 parts Complete
أحبها رغماً عن انف الجميع ، وتمسك بحبه لها حتي اصبحت تسري بدمه ولكنهم لم يفهموا ذلك الحب فصاروا ينعتونه بالمجنون الذي فقد عقله .. أما هي ؟؟ دعوني أقول أنها عشقته حد الهوس أصبحت تتنفس عشقه ولكن لم يفهم أحد حبها له أيضاً ومع كل هذا ظلت تحبه وتستمد القوه من هذا الحب .. هو يقول أنه يمتلك شئ بين ضلوعه يطلقون عليه قلب وذلك القلب ينبض بحبها هي فقط ينبض فقط من أجلها .. أما هي فتعيش من أجله وهي حتي الآن علي قيد الحياه بفضل هذا الحب .. سقط بغرامها فأسقطها معه حتي أصبحت أسيرة هذا العشق لا مفر .. فلماذا ابتعدوا إذن بعد كل هذا العشق !! بلحظةِ ما بين خوفه عليها وتملكه لها هداه عقله إلي أن يبتعد عنها .. أما هي بلحظةٍ ما بين جنون الحبِ وهوس العشقِ خيل إليها أنه لم يعد يحبها كالسابق فأبتعدت هي الأخري .. كل واحداً منهم خسر الآخر ، ولكن كان للقدر رأي آخر علي أن يلتقيا مجدداً بعد زمن .. ظنت أنه تخلي عنها عندما أدار لها ظهره ، شعرت أن دهس عشقها له ومضي قدماً فأنتصرت لكرامتها وهانت مشاعره وجرحت قلبه .. ولكن مهلاً !! هي لن تحتمل أن تمتلكه أتثي غيرها وهو لن يستطيع رؤيتها مع رجل غيره .. فأقسمت أن تسترجعه من جديد فهو لها ولن يكون لغيرها أما هو فسيمتلكها مره أخري مهما كلفه الأمر سواء شاءت هي أم أبت .. فلنري ماسيحدث معهم في روايتي
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
الدياجي بينهما by RolaHany3
14 parts Ongoing
تمايل خصرها بصورة متناغمة مع تلك الموسيقى، أطبقت جفنيها لتنغمس مع تلك النغمات الصاخبة، وأخذت تهز كتفيها بصورة احترافية مستعرضة منحنيات جسدها البض بصورة تهزم أعتى الرجال، ثم فتحت أعينها مجددًا عندما شعرت بتلك الورقات المالية تتناثر فوق رأسها كالأمطار الغزيرة، وأبصرت وقتها أحد زبائن الملهى الليلي الذي كان يلقي الأموال فوقها والشهوة والنهم يلتمعان في كلا حدقتيه بوميضٍ اعتادت رؤيته خلال ذلك العام الذي عملت به بذلك المكان الحقير! وفجأة توقفت الموسيقى ليتوقف جسدها تلقائيًا عن الرقص، وأخذت تتابع ذلك التصفيق الحار من الزبائن وعلى ثغرها بسمة مجاملة لا حياة فيها، ثم انسحبت بهدوء سائرة ناحية غرفتها الخاصة والتي وما إن دلفتها وجدت أمامها مالك ذلك الملهى الليلي يجلس أمامها، واضعًا ساقًا فوق الأخرى، وواضعًا سيجارته الفاخرة في فمه، فرسمت وقتها على ثغرها ابتسامة خفيفة قائلة بتملقٍ: - "مهيب" باشا منورني بنفسه هنا! بقلم/رولا هاني.
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
You may also like
Slide 1 of 10
بريئه بين انياب الذئاب cover
جحيم حواء (مكتمله) قيد التعديل cover
رواية " أسيرة عشقه " بقلم الكاتبه يارا زين  cover
وقعت في قبضة الوحش cover
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد  cover
Remember me cover
لقاء سوبر cover
مسجونة بعالم آخر(مكتملة) cover
الدياجي بينهما cover
اسيري ... بقلم رونا cover

بريئه بين انياب الذئاب

17 parts Ongoing

كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.