الأفعى لاغاريا 4
  • Reads 1,739,907
  • Votes 75,561
  • Parts 42
  • Reads 1,739,907
  • Votes 75,561
  • Parts 42
Ongoing, First published Dec 26, 2022
Mature
قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة ,  لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، 

لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضوحها ،

لأن هذا القاتل كان إمرأة ، إمرأة تعلمت السباحة في بركة من الدماء وتلطخت يداها في الدم لتدمن عليه كالمخدرات حتى باتت إمرأة تحمل قلب من حجر صلب وصامد لا ينكسر لأنها تعلمت أن الإنكسار مسموح لها مرة واحدة فقط ،، والمرة الثانية محرمة .

إلى إن تم اعطاءها مهمة لعملية قتل من قبل  ماوريثيو دي دامبيير وهو زعيم اكبر عائلة مافيا في اسبانيا فتكتشف عن طريق الخطأ بأن العائلة التي ستذهب لقتلها هي عائلتها الحقيقية !

" لا يتعين على الأفعى أن تلدغك مرتين لتتعلم درس ، مرة واحدة تكفي للموت دون تعلم أي شيء " - صاحب العبارة يقول : لا داعي لذكر إسمي جميعنا نعلم لمن تعود .

- قيد الكتابة .
جميع حقوق النشر والملكية تعود لي ، لا احلل السرقة او الاقتباس .
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الأفعى لاغاريا 4 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
بين قيودي cover
صوت من المجهول  cover
وريث آل نصران  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
ظفر الجوى  cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
حبيبي المدير cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

95 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".