قصة : ( احتلني ) ل سهيلة سعيد المنجي ، فكرة : نور عمر
  • Reads 6,827
  • Votes 224
  • Parts 15
Sign up to add قصة : ( احتلني ) ل سهيلة سعيد المنجي ، فكرة : نور عمر to your library and receive updates
or
#2ناجي
Content Guidelines
You may also like
عناد احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبدالبديع by Huda2Elsayed
51 parts Complete
عنا احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبد البديع الكاتبه الصغيره هي رواية صعيديه بكل ما تحمله الكلمه من معنى وعندما يذكر صعيد مصر تذكر الشهامه والأصاله والعدات والتقاليد ويذكر الرجال والسيدات أيضا التي ب100رجل لتنتهي بقول الصعيد كلاها رجاله ولحبي الشديد لجزء من وطني وهو صعيد مصر قررت أن اعبث عن تلك المكان الذي يوجد به كثير من اثار مصر واخذ عقلي يروي بعض الاسئله واذني تنصت له وبدء فمي يخرج الإيجابيات بتلقاءيه بايماني الشديد بأن مازال هناك أشخاص تخاف الله ويضعونه داءما أمام أعينهم عندما ينو فعل أي شيء بعض الاسئله التي كان يقصها عقلي أن هل الصعايده موقع شك أنهم تجار اثار هل كل شخص غني ويملك السلطه هناك تكون ثروته من أعمال غير مشروعه هل مازال الثأر قاءم هل تتزوج المراه ممن تحب هل مازالو يعملون على خيتان الايناث لتاتي الايجابيه من ابطالي أحد أحفاد عائله من عائلات الصعيد الذين يملكون السلطه والثراء ويملكون أيضا الاحترام وحب الناس بأنهم براء من التهم التي باتت وكأنها ميراث يستلمه كل من ولد في الصرخ الذي يسمى بصعيد مصر وياكدو أن الحب قد خلق لأجلهم لكنهم يعاندون بعض الشيء الأنهم لا يسمحوا بهذه الكلمه ضعيفة الاحرف وأنهم لا يقبلون الا بكلمه تملاء الفم حين نتقها وهي العشق لذالك لايردخون أمام أأي
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
نوفيلا عشقت جاري «أميرة عمرو»  cover
عناد احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبدالبديع cover
إنتقام الجبابره"احفاد المنشاوي 2" cover
عشقتك يا من احييتي قلبي❤️ cover
حيّ العُشَّاق ( مُكتملة ) cover
رواية غرامٌ أحفاد الصاوي (عودة عائلة الصاوي) "الجيل الثالث" "قيد التعديل" cover
صدفه في مهمه رسميه { من سلسه قريبي الغيور  } مكتملة ✔️ cover
صعيدي علمني الادب cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.