قصة _ عراقية _ حقيقية بقلمي _ ديار _ علي تلك التي أسقيتها بكؤوس حبي وعطائي بعد أن أستهلكتني وأمتصت طاقتي.. عادت أقوى مما سبق ف أنتزعت قناعها ونظرت لي بكل أنتصار.. صفقت وأنحنيت لها أجلالاً وتكريماً لتمثيلها وفنها في التلاعب.. فأنا منذ أن أحببت تلك المستبدة وأنا تائه ما بين دروب شكي ويقيني.. حلقو بين الغيوم ورفرفوا بعمقٍ في سماء دفاتري وما يخطهُ قلمي..🤎