" سكارليت أنيلِّلي" طالبة في أكاديمية القنص، تخول لها فرصة ذهبية هي و كل من صديقها " برايْن آل سْيِينا" لخوض موسم قنص السنة بأجود البندقيات. إلا أن فرحتهم لن تكتمل بمعرفة وجهة قنصهم ألا و هي " غابة أمبرا" ، - الغابة - الأكثر خطرا في العالم. الأسطورة تقول أن كل شخص يدخل لهاته الأخيرة يمحى له الأثر. فما مصير كل من أبطالنا؟ هل خطوط قدر سابقيهم هي نفسها خطت لتكتب أقدارهم أم أنهم يكونون أول الناجين من أمبرا؟