اللقاء الأكثر إشراقا لا يلوح إلا في أحلك لحظات القنوط، لي مين هو في الـ 19 من عمره، يتخلى عن ارتياد المدرسة للتعجيل من حصوله على شهادة الخدمة المدنية لمساعدة والدته التي تعاني من جرح في الحنجرة، لكن إرادته الصلدة وقلبه الحنون لا يكفيان كق ربان في هذا العالم الموحش، فتعصف به أحداث مؤسفة يزج بها في السجن بتهمة القتل وفي جوف اليأس والقنوط يلوح لها بصيص الأمل شرارته الأولى كانت من رفيقيه في الزنزانة.
قي
أمبرغ
الي ما يحب هيك رواية لا يقرأ
من أحداث الرواية
_أنت لطيف للغاية مع أمي لذا فإنها على حساب المحل
_لقد حكم عليك ٥ سنوات سجن
_سيد مينهو هل كنت تعلم بأنك حامل؟
ملاحظة تشان يظهر ب اخر بارت
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية