أبكاني دهراً غدار لا أمان لهُ فأنا المتعب من الخلانِ والزمنِ كنتُ كم كنتُ طفلا عندما رأيتُ الحياة جميلةً ولا أدري أن الحياة مرهقةٌ لي ابكتني حزناً وحزناً ولما حان وقت الخلاص وأتخذتُ طريقاً اخر..! وجدتُ نفسي في حطام جديد الخذلان موجعُ ولا للحزين فرحنا بعد أن بات الشقاء كأبناً له . . للكاتبة آيات الشامي