'إن أردت تمزيقي لتَبتسم إفعل '
- نظرت له لأجده عقد حاجبه لينبث بقليل من الغضب
"ومنذ متي وانا ارتوي من تمزيقك صغيرتي"
-ابتسمت بجانبيه لأتمايل جالسه علي قدمه لأهمهم
'همم وانا لم ارتوي عندما تدخله بي اشعر انه ينتفخ داخلي عندما يهتز السرير اشعر ان احشاء مهبلي تخرج ومع هذا دادي لا ارتوي '
"ليس لانك ضرير سأجعلك تضاجعني دون ان تعرف لونه"
" همم..وما لونه بيبي؟"
:بلون منتفخ باللون الوردي .
"اخخخ لن يدوم بالون الوردي فسينفجر متحوله للون الاحمر فور دخول ذكريتي داخل مهبلك"
".،اخخخخخ و اللعنه !! كم انا متشوق للعبث فيما بين فخذيكِ صغيرتي."
__________________________
في كثير من الاحيان يجب ان تخضع للظروف ..
للوقت للمكان...
ولكن لن اخضع له ابدا ..
لم اختر مكانِ كا خادمه او مكانِ بين عائله فقيره لم اختر ان اعيش بوحده وان اكون مجبره ان اعمل بقصر ك خادمه ..
.فقط اتمني ان ادبر لأمي ثمن العامليه فكلام الطبيب قلقني بأخر مره اثار فيها شكي بأن حاله امي تتطور والمرض يستحوذ علي جسدها .!!
،ارجو من الخالق ان اجمع المال الكافي لعمليه امي ...
حتي وان كان علي حساب كرامتي ...
69