وعدت نفسي اذت يوم بأني سأكتب عنك رواية يلعنك كل من يقرأه الرواية تتحدث عن فتاة اسمها غرور ،كانت تتميز بالصمت و الهدوء وكانت لا يعجبها شيء ،كانت انسانه طيبة كثيرأ انيقة في كل شيء لكن كانت قليلة لصداقات و العلاقات لاشيء يلفت انتباهها ،ذات مره تخرجت من ثانوية كان طموحها ان تصبح طبيبة اسنان لكن القدر لم يسعفها والظروف كانت قاسيه جدأ مها لم تكن الى جانبها يومًا ،كانت تعاني اكثر مما تستحق وذات يوم قررت ان تكمل دراستها من بعد ترك ثلاث سنوات ،قررت ان تكمل دراستها و تدخل كلية ترجمة لغات /وفي يوم من الايام قدمت اوراقها لعمادة الكلية وبعد كل هذا في اجراءات اللازمه اكمالها اثناء التقديم وهو تأدية امتحان اختباري لمدى اداءها باللغة الانكليزية/و الحمدلله ادت الاختبار بامتياز و خرجت/وبهذا الاثناء كان هناك رجل مسن يهتم بحديقة الجامعة فسلمت عليه و قال لها :ماذا تفعلين هنا يا بنتي؟ قالت له / ياعم كنت ادي اختبار للغة الانكليزية ،فضحك العم حزينًا عليها فقال لها :يا ابنتي لا تتعبي نفسك لااحد يدخل هذا الجامعه الا ان كانت لديك معرفه قويه بناس ذو سلطه، ستدخلين هذا الجامعه عند ها وان كان لا فانسي ان تدخلي هذه الجامعه فليس لك مكان بينهم /ظهرت نتيجه الاختبارات و اعلن اسماء الناجحون باختبار اللغة الانكليزيةAll Rights Reserved
1 part