كان هاشيراما سينجو يحملها ب ابتسامه يمكن ان تعمي الجميع و بجانبه كانت ميتو تحدق بها ب حنان كبير لكن تم اختطافها مجددا من يدين بارده لتكون بنفس المستوى مع اعين حمراء توبيراما سينجو بقيت على اتصال عين ثابت لطيف معه بينما هو يحاول قراتها كما لو كانت لفافه "توبيراما اعطني طفلتي انها ليست لفافه ايها الاخرق!" صرخت والدتها المفترضه ترفع لكمه الا ان توبيراما ادار عينيه لكن ناتسومي كانت طبيبه و بالطبع علم النفس من مجالها رات تلك اللمعه في عينيه الحمراء القرمزيه بين كثير من الصراعات كان هناك امتنان و... متعه حفيده هاشيراما تحدق بها ب ابتسامه شريره ب اسنان متساقط بعضها تبدو ب عمر السادسه او السابعه "جدي هل يمكنني خطفها الان؟" "تسونادي ابتعدي عنها" قال توبيراما يخفض المخطوطه في يده يضيق عينيه على تسونادي التي نفخت وجنتيها كانت تسونادي لعنه مدلله للغايه بواسطه الجميع "ممل..." طرق الباب و يمكنها ان تسمع تنهد توبيراما ربما لانه استشعر تشاكرا اخيه تتضمن القصه: الشتم القتل افكار انتحاريه للشخصيات الجانبيه زغب عائلي اختراعات قليله ان وجدت القصه مسيئه ب شيء ما من وجهة نظرك ف يرجى ابلاغي ربما وصلت وجهة النظر لك بطريقه مختلفه عن ما ارغب بهAll Rights Reserved