اوزوماكي هادئة
  • Reads 69,047
  • Votes 5,892
  • Parts 55
  • Reads 69,047
  • Votes 5,892
  • Parts 55
Ongoing, First published Dec 30, 2022
Mature
كان هاشيراما سينجو يحملها ب ابتسامه يمكن ان تعمي الجميع و بجانبه كانت ميتو تحدق بها ب حنان كبير 

لكن تم اختطافها مجددا من يدين بارده لتكون بنفس المستوى مع اعين حمراء 

توبيراما سينجو

بقيت على اتصال عين ثابت لطيف معه بينما هو يحاول قراتها كما لو كانت لفافه 

"توبيراما اعطني طفلتي انها ليست لفافه ايها الاخرق!" صرخت والدتها المفترضه ترفع لكمه الا ان توبيراما ادار عينيه 

لكن ناتسومي كانت طبيبه و بالطبع علم النفس من مجالها 

رات تلك اللمعه في عينيه الحمراء القرمزيه بين كثير من الصراعات كان هناك امتنان و... متعه 
حفيده هاشيراما تحدق بها ب ابتسامه شريره ب اسنان متساقط بعضها

تبدو ب عمر السادسه او السابعه

"جدي هل يمكنني خطفها الان؟" 
"تسونادي ابتعدي عنها" قال توبيراما يخفض المخطوطه في يده يضيق عينيه على تسونادي التي نفخت وجنتيها 

كانت تسونادي لعنه مدلله للغايه بواسطه الجميع 
"ممل..." 
طرق الباب و يمكنها ان تسمع تنهد توبيراما ربما لانه استشعر تشاكرا اخيه 

تتضمن القصه: 
الشتم
القتل
افكار انتحاريه للشخصيات الجانبيه
زغب
عائلي
اختراعات قليله

ان وجدت القصه مسيئه ب شيء ما من وجهة نظرك ف يرجى ابلاغي ربما وصلت وجهة النظر لك بطريقه مختلفه عن ما ارغب به
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add اوزوماكي هادئة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
انقطاع 5  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

95 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.