بعيداً عن العالم، في مزرعة نائية، حيث الوجوه نسيت الابتسام ، وحيث لا أمرأة تجرؤ على الدخول. هناك وصلت ماندي تبحث عن أخيها ،والتقت سيد الانتقام. كان أول مافكرت فيه هو الهرب ،غير أن غيرانت مونتغمري أرادها رهينة فالجراح التي تركها اخوها في وجهه وقلبه ما زالت حية. لقد استطاع اخوها الهرب مرة لذا لن يسمح لهذا ان يتكرر ثانية مع ماندي.