هذه قصة منقذكم أحذب الضمير مفقوع
البصيرة جرئ اللسان ، أتى كريمكم الذي سيهدر آخر أيامه
لإنقاذ أول أيامكم في هذه الحياة ،العالم القاسي الذي
طحن أحلامي وذرها رمادا أمام قبر كرامتي ،أتيته
منتقما و إني لمنقذكم فمجدوني .
لقد سأمت من حياتي تلك فكرت مرارا وتكرارا لم اجد لها فائدة اجد التعاسة فقط لقد قررت الانتحار ذهبت إلى الشرفة واغمض ت عيني وبكيت بشدة تذكرت كل اللحظات البشعة التي مررت بها تذكرت كل شيء ساهم في أن اكون بهذا الحال تذكرت جميع من اذوني وانا استعد للقفز