الگاسر (وهم الخوف)
  • MGA BUMASA 248,443
  • Mga Boto 12,273
  • Mga Parte 63
  • MGA BUMASA 248,443
  • Mga Boto 12,273
  • Mga Parte 63
Kumpleto, Unang na-publish Jan 04, 2023
في الطبقـات العـاجيـه من المجتمع
ليس كل من يعيش بها بخير
من دون صراعـات .. ذكريات ..أو ماضـي
بل بعض الاحيان يخلق هاذا النوع من الترف
مههوس عاشق لا يعرف الرحمه ولاكــن
طيب القلب .. لاكن افعاله تعكس غير ذالك
فهل سـيتغير هاذا المحـب القاسي اتجاه محبوبته؟
ويدفع ثمن قسوته؟

 الـگـاسـر {وهـم الخـوف}
بقلمي انـا: نـور الـ نـور
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الگاسر (وهم الخوف) to your library and receive updates
o
#25ضلم
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
فلك مغوار  ni Mas_1155k
29 Mga Parte Ongoing
قصـه حقـيقيُه ‏ولا تدين بفضل إلَّا لشخص إحتضن انكسارتك بينما كان يمُر الجميع فوقك بلا رحمة تسُكن فتاة بريئه ناضـجه تحت حماية عمامها ولاكن ماذا حدث حولو يغتصبون طفولتها ويساعدها شأب رشيد جباراً .. يحتوي طفولتها ثم ينضجُ مابعدو ويتمَ اعتقال حريتها وحبسُها من قبل ذاك الشخص الذي عاشت طفولته معاها وتحت جناحها تلك الاحلام الواهبه الذي تحتويها الفتاةُ الصغيره وتلجأ لمن تجيد عندهو الامانُ ويسلتذ منهم بضلمها لماذا هاكاذا نعيش تحتَ الضالم. لماذا الشعب ضالم المرء القويه والضعيفه نعيش تحت أيد الضالم والفاسد والشعب والقانون يشمل كل ضالم ويسلتذ بقتل البريئين ونتهاك الفتاة الناضجه. ‏فَي بلدِ ألسلام فتاةٍ هاربه مـن ألظلام ألى ألظلام فقدت أغلى ما لديها تاهـت في شِباك الحرمان عينيها ليحاربها الزمان مجدداً بشيئاً عليها غالياً لكن .. يخرج نوراً أمامها ليَنتشلُـها من ظلامها بين يديـه مُمسكاً طريق الأمان سالكاً رجُـل مُحباً للصعاب يرى أعداءهُ سراب في كفيـهِ دمُـاً وتراب سيجمع الزمان كوكبـان في شراع الحياة يُبحران فمَــن الناجي ؟ ومن الغرقان ؟
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 9
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ضَيـــاغم الفهـــدِ cover
الاركن الاسود  cover
فلك مغوار  cover
خمار الضنى cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
خطوات نحو الظلام cover
سواد الأثمد cover
المنجمة  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

54 Mga Parte Kumpleto

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد