الشيخ جواد واساور
  • LECTURAS 5,727
  • Votos 324
  • Partes 7
Regístrate para añadir الشيخ جواد واساور a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
فصلية الشيخ شهم de qamarali95
5 Partes Continúa
بقيت أنظر للبعيد وعيناي متسعتان ، قلبي ينبض بشدة وروحي باهتة ، لا أعلم ماذا افعل هذا هو أمامي ينظر بعينيه السوداء ، متقلصتان والغضب كالنار المستعره يخرج منهما ، نبض قلبي بقوه و الخوف تسلله لقلبي بلعت ريقي بقوه و أنا اعلم المصير الأسود الذي ينتظرني. اخذت نفسا عميقا و بقيت في مكاني فكرت بالالتفات لأبحث عن اي احد ينقذني لكن بعدها غيرت رأي فلا يوجد اي جدوه من قراري و أنا اعلم ان حياتي انتهت ، ابتسمت بمراره انتهت ! صرخه قلبي بوجع : انتهت ؟ و آلاف الأوجاع و الذكريات تسللت إلى قلبي مع الف علامه استفهام تطرف جوارحي ، هل كان عندي حياة لتنتهي من الاساس ؟ فأنا تلك المنبوذه الحقيره ، البنت الغير شرعيه بنظر الجميع ، البنت التي نتجت عن طريق الخطاً. بلعت ريقي و محوت دمعه خائنه ارادت ان تهرب من عيني و أنا التي عودت نفسي على القوه و الجبروت ، على ان أكون كالحجر يضرب و لا يشعر ، لكن مع الأسف لم افلح بمنع دموع قلبي الذي هاج كالطفل الجربح ، كالطفل الذي اختفت أمه الذي تحبه و يحبها .
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
 حواء بين سلاسل القدر cover
عشك الشيخ سلطان  الكاتبه غزل الدليمي  cover
عشق الشيوخ  cover
الضابط القاسي واليتيمة  cover
عشق عقيل  cover
لُيَتنيَ لُم آحٍبہ cover
ابن عمي الضابط جبل  cover
فصلية الشيخ شهم cover
عشك الشيخ للمسيحية  cover
أحببت ذاك المتكبر(ليبية_منقولة)  cover

حواء بين سلاسل القدر

45 Partes Continúa

قالهَ قلبى عليهُ مُحرمً'و'أنا فى عشقهُ تائها لا أدرك سبب هذا الرفض المنيع لى'فماذا فعلت لينفر من قلبى'يرانى مُحرمه علي قلبهُ'ينشد بيننا أسوارً شاهقه من القدر لـيعزل رحال قلبهُ عنى'بتصنع القسوه لينافس كرامتى'يتضور قلبهُ عطشن لقلبى لكنهُ يُنكر' فماذا فعلت يا ابن أدم لتُحرم علي قلبك عشقى فـانا أبنت حواء الساعيه لـنيل نبضاتك أقسمت داخلى أننى ساروض رفضك و قسوتك و أجعلك أسيراً معا سلاسل قدري'و'أجعلك تاتى راجين لتنال حُسن قلبى' ملحمة درامية جديدة ستحبس قفلاتها أنفاسكم و ستزرع بعقولكم حكايتها "الثار معا التقاليد معا مواجهة القدر" تابعونى قريباً جداً فـى"👇🏼🔥 #حواء_بين_سلاسل_القدر #الكاتبة_لادو_غنيم