و لكن ماذا يفعلوا إذا كانت كُل الطُرق تؤدي إلى الظلام!، حتى طُرق الهروب منه، كانت أيضًا تؤدي لنفس العَتمة،أنطلقوا لهذه الدُنيا طامحين، مُحلقين، يريدون العيش، سلامهم النفسي، يُريدون النور!، لم يضعوا في حُسبانهم ظلام هذه الدُنيا، لم يضعوا نفاق البشر، جعلوا ظلامهم بمثابةِ نورٍ! أستعد صديقي فسوف تبدأ رحلتنا الطويلة التي سوف تغير مفهوم الكثير من الأشياء لديك، في هذه الرحلة سوف نمُر بالكثير من الأحداث المشوقة منها الحقيقة ومنها من وحي خيال المؤلف المريض...لحظة صديقي! _أنا المؤلف المريض رواية :《ولنا في الظلام حياة》 ندى شـوقيـﮯ♡All Rights Reserved