كَان الأمرُ اشبّـه بَالحَقِيقة، كُنتُ أَهرب من نَفسي إليك حتى أصبحتُ لا أميَزٍ ألواقُعٌ مًنِ ألخِيَال، فـأنا لا أنُوي إفَلات يِدك ، حِتى وإن تِأذيِت، فـخَلفُ الضوء ظُلَآلَ تُطاردني، وأقدام بلَوٌنِ الليَلَ تٌدٍهّسِنِيَ، تَرتَجّفُ رَومًشُي قُبًلَ جّسِدٍيَ خُوفاً،فأبکْيَ حَتى يفيضُ الکْلَآمً معَ الدَمِ، فَلا مًفُرّ مَما فعلتّ ..All Rights Reserved