Story cover for 𝐊armA | العاقبة by _RaisAwatt_
𝐊armA | العاقبة
  • WpView
    Reads 102,275
  • WpVote
    Votes 4,142
  • WpPart
    Parts 15
  • WpView
    Reads 102,275
  • WpVote
    Votes 4,142
  • WpPart
    Parts 15
Ongoing, First published Jan 07, 2023
Mature
مَن هِي  !

سُؤالٌ جَابَ عُقولَ جَميعِ سُكانِ الوِلايات المُتّحدَة لظُهورِ سَفاحةٍ تَجولُ مَدينَة شيكاغو و تَعبَثُ مَع المُنظَمة .

فَعندَما يَعمُ العَالمُ الفَساد و يَحكُمه الطَمعُ و الدِماء ، مُنظَمة نُوسْتْرُو حَكمَت العَالمَ بالظَلامِ و الإستبدَاد لأجْيَال و بَثَت الرُعبَ في قُلوبِ الأبرِياء  .

عِندَها ظَهَرت إمْرأَةٌ تَجَرَعَت المَرارَة من كُؤوسِ الفِضّة و أبصَرَت الظَلامَ خَلفَ أقنِعَةِ الذَهَب لتَقومَ بإحرَاقِ كِتابِها و إعَادَةِ رَسمِ قَدَرهَا بدِماءِ أعدائِها و أخْذِ انتِقامِها بمَخالِبَ دامِيةٍ أكسَبتها إياَها الحيَاة .

  فمَا الذّي سَيحدُث عِندَما تَظهَر العاقبة لتَدميرِ مُنظَمةٍ حَكمَت العَالمَ السُفليّ طوالَ سَنواتٍ مضَت خَلفَ أقنِعَةِ ذَهَبِيَة شُقوقُها تَتَقاطَرً بِدِماءِ الأبْرياء! .





العاقبَة - عدالةٌ دمويّة ✓

                           [ KarmA - Bloody  justice ]


كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة و الصاحبة الأصلية للرواية و فكرتها وجميع الشخصيات و الأحداث ...


☜⁠ يمنع منعا باتاً سرقة أو اقتباس أفكاري
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐊armA | العاقبة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لُوسِيفَرْ #TOXIC by TheLady_Christine
20 parts Complete Mature
'Lucifer': اَلشَّرْط يَقُولُ : " إِذَا أَرَدْتُ قَتْلُ أَحَدٍ ، أَحْرَصَ عَلَى جَعْلِ اَلْعَدَدِ فَرْدِيًّا " . مِنْ مُيَتِّمٍ مَلْعُونٍ بِعَبْدَةِ اَلشَّيْطَانِ وَتَعَاوُنٍ مَعَ قَاتِلٍ مَخْبُولٍ ، أَخْرَجَتْ اِبْنَةَ اَلشَّيْطَانِ اَلَّتِي سَتَزِيدُ عَلَى كَفْرِ لُوسِيفَرْ بِنَفْسِهِ وَتُصْبِح أَشَرّ مِنْهُ بِدُونِ أَيْ رَأْفَتْ مِنْ قَلْبِهَا اَلْأُنْثَوِيِّ اَلَّذِي تَجَمَّدَ ، يَكُون أَوَّلَ ضَحْيَاهَا زَوْجَيْنِ وَعَدَدَهُمْ هُوَ زَوْجِيٌّ وَلِتُلْتَزَم بِالشَّرْطِ تُتْطُرْ لِقَتْلِ أَيِّ ضَحِيَّةٍ أُخْرَى أَحَبَّتْهَا وَهَذِهِ اَلْأَخِيرَةِ اَلْحَبِيبَةِ وَالْحُبِّ اَلْوَحِيدِ لِرَئِيسِ اَلْمَافِيَا ، اَلَّذِي بِدَوْرِهِ سَيُشْعِلُ فَتِيلُ رَغْبَةٍ فِي اَلِانْتِقَامِ اَلْمَجْزَرِي بَعْدٌ رُؤْيَةِ جُثَّتِهَا اَلْمُمَزَّقَةِ . اَلسُّؤَالُ اَلْوَحِيدُ : " هَلْ سَيَنْجَحُ فِي ذَلِكَ ؟ " الشخصيات الرئيسية : ايفلين لوكاس رودريك ملاحظة : الرواية من نوع خاص كتبت بأسلوب كتب النفس وأعيد للعقول الراقية ، ليست سهلة الفهم . بدأت في 19/08/2019 انتهت في 24/03/2020 .
أباطرة الحب: دماء مخملية  by nomi_sa
26 parts Ongoing
قيل إن السلطة ليست تاجًا على الرؤوس، بل لعنةٌ تُزرع في الدم. وأن من يعتلي العروش لا يهبط منها حيًّا، بل يُسحب عنها جثةً ملفوفة بالمجد. في مدينةٍ تحكمها الأسماء لا القوانين، يتقاتل الأباطرة على عروشٍ من نارٍ وميراثٍ من الخيانة. حيث الولاء يُقاس بالسلاح، والحبّ يُعدُّ خطيئةً أفخم من الجريمة نفسها. هي... المرأة التي خُلقت من الخداع والجمال، تتنفّس الكبرياء كما يتنفّس الآخرون الهواء، تخفي تحت عطْرها وعدًا بالهلاك، وتبتسم كما لو كانت السمّ في كأسٍ من كريستال. وهو... الزعيم الذي لم يعرف للهزيمة طعمًا، رجلٌ يبتسم والموتُ يزحف في ظلّه، يؤمن أن السيطرة ليست غايةً... بل عبادة. في عالمٍ ينهار كلما تنفّست الحقيقة، لن تعرف من يقتل من، ولا أيُّ قبلةٍ كانت بداية النهاية. هذه ليست حكاية حبٍّ ولا انتقامٍ ولا سلطة... بل وليمة للأباطرة، حيث يُقدَّم القلب أولًا، والعقل آخر من يُؤكل. هي جاسوسة. وهو زعيم مافيا... هي ملاكه الساقط. وهو شيطانها الخبيث... هي تكرهه. وهو مهووس بها حد اللعنة... هي تحتقر الشعر. وهو ينزف قصائد لأجلها... اجرحها... ستنزف شانيل وازدراء. اجرحه... سينزف اسمها وروحه... لديها عشرة أسباب لتكرهه. ولديه ألف لعنة ليحبها أكثر... بطولة: آرون سيزار و مارتينا سوليفار الكِتَابُ الأَوَّلُ مِن سِلْسِلَةِ "عُرُ
You may also like
Slide 1 of 9
العدالة السوداء  cover
لُوسِيفَرْ #TOXIC cover
انتقام روزلينا || Revenge of Rosalina cover
ليس للحب قواعد   cover
بَيْنَ نَارَيْنِ : الحُبُّ وَ الدَّمُ  cover
Does it hurts ? . cover
أَكَاسْتُونْيَا cover
أباطرة الحب: دماء مخملية  cover
قَريني في جَحيم إركالا | 𝙳𝚎𝚖𝚘𝚗 𝚠𝚘𝚛𝚕𝚍 cover

العدالة السوداء

7 parts Ongoing

╰─➛✎﹏ | welcome ! .°• ੈ♡₊˚•. 🗒 ❛ text ༉‧₊˚✧ ❀•°•═════ஓ๑♡๑ஓ═════•°•❀ ·˚✎ ﹏ بِدَايةٌ عَادِيةّ ، كَأَيِ بِدَايَة . لاَ أَحَدَ يَعلَم مَاضِي أَحَد .. ماضٍ يَعلَمُه إِلاَ صَاحِبُه . هَذَا المَاضِي يُمكِنُ أَن يَكُونَ حَزِيناً أَو سَعِيداً . لَكِن مَن هُوَ المَاضِي الَذِي جَعَلَ مِنَا وُحُوشاً ؟؟ مَهمَا حَاوَلتَ لَن تَنسَى ، رُبَمَا سَتَنسَى تِلكَ الأَيَام الخَوَالِي ، لَكِن لَن تَنسَى أَجرَاحَكَ مَهمَا عَالَجَهَا الزَمَن . ذَلِكَ الوَحشُ المُرعِب ، لَم يَأتِي عَن طَرِيق الصُدفَةِ ، بَل لَهُ عَوَامِلَ وَظُرُوف ... لِذَا لاَ تَحكُم عَلى الكِتَابِ مِن غِلاَفِهِ كُلُ هَذَا سَنَكتَشِفُه مَعاً فِي رِوَايَتِنَا هَاتِه -', ( " by _Strawberry_lady_" 🍓) ꒱ ↷🖇🥛