كان يا مَكان فِي بيتً تبعث مِنهُ الحُب المزيف و الأمان المتلاشئ ، و فِي الحَقيقة يبعث مِنهُ الحِقد و الطغيان و يجبرون احفادهُم علىٰ عِيش مُر و تشتت الأحلام ! يِرسمونّ حياةً اولادهُم و احفادهُم فِي مزاجهُم صعب فِهم هٰذهِ العائِلة حِياتهُم عِن أسرار فِي وَسطِ هٰذا البيتِ يوجد فِيهُ أميرة صغيرة تُحاوِل صِنع حياة لها بعيدة عِن سواديد عائِلتها مليئة بـ الحِلامِ داخُلها يحُب السَلام تُحاوِل تغُض البصرِ عِن السُلطة الذي انشأها كِبار السن ، حقًا أنها اعجَوبة يتحكمون فِيهم كـ خدم ! و فِي يومً مِن الايامِ تغير نمَط حياتهُا طِفلة طائشة تحُب الإيجابية و تبتسم للكُلِ ، لكِن !! كانت غافِلة عِن تُلك العِيون التَي كانت تُراقبها و تنتضر تهُب الايراحِ فِي حياتُها و يُشير اصابِع الاتِهام نحوها أصبحت تِلك الأميرة ! هزيلة التعبِ استوطن ملامحُها الجَميلة اضلعُها انطوت علىٰ ذاتها مِن الالمِ حَاوِلت النهوض لـِ تحُارب عِن ما حُدِث لها لكِن !! غُدرت علىٰ ايديّ ذلِك الرُجل الذي مِن المُفترض يكون لها امانًا .. لم تنتهي قُصتنا هذهِ نُقطة فِي البحر العديد مِن التسؤلات تنخُر عقلي .. الكاتبة:آزنيف 🇮🇶All Rights Reserved