اعمل كمرافِقة لإبنة رئيس بلدة باريس ليفاجئني انجذاب ابنهم لي،الذي من نضرتٍ واحدة منه تنهار كل دِفاعات التي صعنتها لمحاربته عَيناكِ،عيناكِ صَغيرَتي عينا مؤدَبة فيها من الوِد و الأشوَاق،ألوانٌ فِيهَا مرَاوغة الأنثى ل ِعاشِقها كأنها جنة روحٌ و وَيحَان ...! و أغار من غريبٍ يري عيناكِ صُدفة فيغرم بها جيون جونكوك داليا سميث تنبيه: الرواية تحتوي على بعض اللقطات الجريئة لذا اذ لا يروقك هذا النوع من الروايات فخاصتي ليست مرادك الرواية الأولى من نوعها وجل الحقوق تعود لي لا اسمح بأي اقتباس بدون اذنAll Rights Reserved