
يا ليتَ قاسيةَ الفؤادِ ترفقَتْ بمُتيَّمٍ لَمَحَ الجمالَ فذابا ما ضَرَّها لو أنها ابتسمَتْ لهُ فلَرُبَّ مبتسِمٍ ينالُ ثوابا أحببتُها ورسمتُها أسطورةً ونَفَثتُ فيها حَرفيَ المنسابا عاشت خيالاً في فضاءِ مشاعري حتى إذا فَتَّحتُ عينِي غابا!All Rights Reserved
1 part