إلى كلّ إنسانٍ مَضى بحياته مدللا يَنعم بها. إلى من شُيد له قصور عشق يأمنُ بها من طوفان محبيه لكل من ظن استقرارها وآمن تَقَلبُها، وحَصَر حياتِه على نعيمِها، هناك مَن سَبَقُوك ونالوا من دَلالِها حظّا وافرًا وفاقوا على صَفعَتها تَسلُب منهم ما ألِفُوه إياكَ وإِلْف نِعَمِك..All Rights Reserved