كُلمـا كان طيفكِ الأهيف يعبر من أمامي، كان أريجُ الإفتتان يُهمهم في داخلي بلذَّة مُغرم، أنا الرجل الذي يحفر ببنانه عقاقير غاوية! - استحلفتُكَ بربِّي، ما الذي فعلته رائحة سجائركَ بقلبي؟ رواية مُشتركة بيني أنا وصديقتي _itbaro8o@ أبصرت النور في شتاء كانُون ٢٠٢٣ • جميع الحقوق محفوظة لي ولحساب _itbaro8o@ لا نُحلل من قام بسرقة فكرة الرواية أو أخذ اقتباس منها وإلا سيتعرض للتبليغ فورًاAll Rights Reserved