بَين الحُب والجَحيم
  • مقروء 48,040
  • صوت 1,872
  • أجزاء 48
  • مقروء 48,040
  • صوت 1,872
  • أجزاء 48
إكمال، تم نشرها في ينا ١٥, ٢٠٢٣
هنالك عائله هادئه لَكن بعد كل هدوء عاصفه تغير الأقدار تنقلب الحياة أليها لتجعلها فَـي وسط الجَحيم وقعت في حُب ذَالك النرجسي ألذي غَير حياتها ألى العَدم

 ... صديقة تُغير افكار تلك الصغيرة لتجعلها واقعه في أعمااق الحُب والجحيم

هل سَـ تنجوا من الجَـحيم أو ياتي من يُخرجها من الجَـحيم_!


بقلمي انا روان العزاوي

حقيقية🚫
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف بَين الحُب والجَحيم إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#3هيام
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  بقلم QueenAyamohamed
125 جزء undefined أجزاء مستمرة
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
في بلد مجهول  بقلم Baheeh145
33 جزء undefined أجزاء إكمال
فُيَ بًلَدٍ مًجّهّوٌلَ بًلَدٍ يَسِوٌدٍةّ آلَضلَمً وٌآلَضلَآمً بًلَدٍ يَسِوٌدٍةّ آلَضيَ وٌآلَعٌذِآبً بًلَدٍ بًيَدٍ حًآکْمً ضآلَمً لَآيَخِآفُ وٌلَآ يَهّآبً آحًدٍآ حًآکْمً يَنِضر لَلَجّمًيَعٌ بًآسِتٌهّزٍآء حًآکْمً يَنِضر لَلَجّمًيَعٌ بًعٌيَنِ آلَغُضبً وٌآلَثًآر حًآکْمً لَآيَتٌجّرآء آحًدٍ لَدٍخِلَ عٌآلَمًةّ حًآکْمً لَآيَتٌجّرآء آحًدٍ آنِ يَتٌکْلَمً مًعٌةّ مًنِ دٍخِلَ عٌآلَمًةّ يَنِآلَ آلَجّحًيَمً وٌآلَعٌنِفُ وٌآلَعٌذِآبً حًتٌةّ " آلَمًوٌتٌ " مًنِ شُدٍةّ ضلَمًةّ وٌقُسِوٌتٌةّ لَقُبً بًآلَشُيَطِآنِ لَآکْنِ لَآ آحًدٍ يَعٌلَمً مًآذِآ عٌآشُ هّذِآ آلَشُيَطِآنِ آلَذِيَ حًيَآتٌةّ آلَمًلَيَئةّ بًآلَآسِرآر وٌآلَکْتٌمًآنِ لَتٌقُعٌ بًيَدٍةّ طِفُلَةّ تٌحًآوٌلَ آلَخِلَآصّ مًنِ حًيَآتٌهّآ آلَمًلَيَئةّ بًآلَحًزٍآنِ طِفُلَةّ لَآتٌعٌرفُ شُيَء عٌنِ آلَبًلَدٍ آلَمًجّهّوٌلَ طِفُلَةّ تٌبًحًثً عٌنِ آمًنِ وٌآمًآنِ طِفُلَةّ تٌحًآوٌلَ آلَخِلَآصّ مًنِ وٌحًوٌشُ بًشُريَةّ طِفُلَةّ لَآتٌعٌلَمً بًيَدٍ مًنِ وٌقُعٌتٌ وٌآلَآنِ آلَسِــــــــــوٌآلَ هّلَ لَلَطِفُلَةّ آمًآنِ؟ هّلَ آلَبًلَدٍ سِيَسِتٌمًر بًآلَطِغُيَآنِ؟ هّلَ لَلَطِفُلَةّ دٍوٌر فُيَ تٌغُيَيَر حًيَآةّ ذِلَکْ آلَشُ