تَخيل أَنك مُحتجز فمكَان لَيس بمكَان ، لَا تعلَم مَن أَنت أو مَالذي يَدُور بـ رَأسِك ، أَنت تَشعُر بالأَلم يجتَاح جَمِيع أَعضَاء جِسدِك ، ماترَاه عينَاك مِن المُمكن أَن يَكُون حَقُيقة وربمَا كِذبه أَنتجتهَا مُخيلتُك لتخدَع بهَا عينَاك ، عينَاك التِي لَا تَرى إِلا السوَاد الحَالك الذَي بِتَّ تَشُم رَاحته المُخيفَه وهِي تتسَلل إلى أنفِك ، وعَقلك الَذي لَا تَعرف هَل هُو جُزء مِنك أَو تَمت رَشوتُه ، هَا أَنت تَستجيب للهَلاك الهَلاك ؟ نَعم هُو قَادم .. روَاية مِن النَوع الَذي لايُمكن تَصنِيفه . إقرَأ أَنتَ وحَدد التَصنِيف الَذي تُريده . أَنَا أكتُب وأَنتَ تَقرأ ، كِلانَا لَيس مَسوؤل عَن طَريقَة الآخَر فِي فِهم أَحدَاث الروَاية . تُولا تَكتُب . وأنتَم تقرَؤن . إنتهَت 15 / 1 /2023 . بدَأت ؟All Rights Reserved