قصه حقيقيه تحكي عن ضلم امرأه من قبل الدنيا وزوجها. كم من امرأه كتمت صوتها ولاتتكلم خوفا عادات وتقاليد واهل وخوف لماذا لاتتكلم مااهذه ضعف لماذا لاتدافع عن حقها اين ناس لماذا لايرون لماذا لايت كلمون لماذا لاينقذون من يرونه يتعذب.
في احد الليالي العاصفه والممطره تُركت تلك الطفله التي لم يمر علئ انجابها الا سوئ دقائق خلف احد الصخور الموجوده في احد مقرات اخطر الزعماء الذي تم تصنيفه علئ طاوله العراب بأنه اخطر زعيم مر علئ تاريخ المافيا ...بسبب افعاله الاجراميه التي شهدت له علئ ذلك...لم يكن شخص عادياً ...كان الجحيم بحد ذاته لاتوجد كلمه لوصفه ولوصف جنونه بسبب مايفعله جاعل العالم كاللعبه بين يديه يتحكم به مثلما يريد ذكر اسمه فقط يجعل قلوبهم ترتجف رعباً... لا احد استطاع الوقوف بوجهه كان وحش وشيطان بهيئه انسان كل مايهتم له ...هو مصالحه الشخصيه دون ان يكترث انه يدمر العالم بذلك...عقله الشيطاني لايخطر به الا سوئ الاشياء القذره ...وكانت جميع افعاله تدل علئ ذلك عمله كلامه كل شيء يشير الئ ذلك يديه الملطخه في الدماء...ليرميها قدرها بين يديه ليحدد هو مصيرها بنفسه...ليحكم عليها بعيش مصير اسوأ من الموت بالف مره دون ان يكترث لكونها لاتزال طفله لم يتعدا عمرها النصف ساعه فماذا سيكون هو مصيرها الذي تم اصداره من قبله...وكيف ستعيش حياتها?
تم تنزيل الروايه بتاريخ 2024/7/18
جميع الحقوق محفوظه الي اتمنئ عدم نقل الروايه لحساب اخر دون اذني