ثَاقَفْتُ مشاعري مثاقفةً أبديةً حتى يحين موعد قدوم فجر العدالة، وأُثَابِرَ حتى الممات، ثَائِرُ بين المجتمع منغمس في ثَأرِ الدَّم، لن أثْأَبُ حتى يهدأ أجيجُ فؤادي، أبطلتُ ضميري حتى أكون مِقدامًا لهزيمة الشر، وليس لِكُل شرٍ قِتال، لا سيما قد يكون تعذيب. كيـم تـايهيـونـغ، أم ليـون فـرنـانديـز؟! - بهـا بعـض الأحـداث الدمـو يـة التـي قـد لا تُنـاسـب البعـض - *خالية تمامًا من أي علاقات محرمة، أو مثلية، أو ما يروج لمثل هذه الأفكار.All Rights Reserved