Story cover for ملجأ 25 by 19_tiim
ملجأ 25
  • WpView
    Reads 42,031
  • WpVote
    Votes 338
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 42,031
  • WpVote
    Votes 338
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 18, 2023
بَطلَ مغوار شرس. 
طفلةَ صغيرَه ترقدَ بين احضَانه
لمَ تنتهيِ تلك‌ الحروب بهم حتى في قَلوُبهم. 
عانقهمَ الفراق.
واشتدت بهم الحروب العاتقة

ياتَرىَ هل سَتَنتهي حَربـ1991..

                                  -
                [بقلم الكاتب:دَربونــة.]
All Rights Reserved
Sign up to add ملجأ 25 to your library and receive updates
or
#741قديم
Content Guidelines
You may also like
((مُغرَم بك))ِ؛؛للكاتبة؛؛ إلهام رفعت The Leader  by Elham_Refat190
51 parts Complete
رواية مغرم بك دا جزء بيجمع بين روايتي القيادي وصغيرة ولكن المقدّمة: ====== سَبحت كالنّـورِ لتخترِق ثنایــَا قلبــهِ بعشقٍ تصـَاغر قلبـهُ أمـام عفويّتهـا وتلهّفَ بــقوةٍ حضـّتهُ براءتهـــَـا ليبعث له بتمــنٍّ مُـدنفٍ إنتزحــت هي مُحبـّذة ذلك فخالجهــَا نــدمٍ ســلّم قلبـــهِ لهــا لتعــود مـــن جـــديدٍ عَـادت ليُغلق قلبـهِ عليها بأصفـادٍ من حـديدٍ نعِمـَا بحيـاةٍ عـادت فيها تُطاردهـَا هواجسها فــهذِيَ قلبـــهُ بكلمــاتٍ متيّمــةٍ يرددهــَا لتطفـــو على قسمـــاتهِ بحُبٍ ليغدقهـــا فتوغّــن حُبّـــهِ الجـارفِ على تبديدهــَا تبادلا المحبة فـنبتت أمامهما بذور حبهمـَا لآخر هل سيؤثر ماضيهما على ثمرة عشقهمَا؟ ولثاني ماذا اخترق حياتهما لتتزعزع محبتهمَا؟ هل تنطفئ ثورتهم، أم يضطرم الغرام بينهمَا؟ (((القيادي، صغيرة ولكن))) ((مُغـرَمؒ بـكِ))؛ مايو 2019 للكاتبة إلهام رفعت
You may also like
Slide 1 of 9
جمرة بين أنياب القدر  cover
اختي الكبرى لهجة عراقية cover
ما بين البصره وبغداد cover
حبيتج ياصغيره  cover
اليتيمة_و_النقيب cover
رَوِاجْ اجــبـٍّاريَ مـنٍ الــصـِغر cover
((مُغرَم بك))ِ؛؛للكاتبة؛؛ إلهام رفعت The Leader  cover
أبـن الغـجريـة  cover
نبض ❤️ cover

جمرة بين أنياب القدر

17 parts Ongoing

لم تكن مجرد طفلة نجَت من الموت كانت قطعة من الدمار نُسجت من الصمت والتَعوّد والرماد في مدينة أكلها الدخان وذكريات لا تُروى وُلِدت من جديد لكن لا أحد يعرف كيف أو لماذا. عيونها لا تبوح، خطواتها لا تتردد، وداخلهاشيء لا يشبه البشر. لا تبحث في قصتها عن الحب، ولا البطولة، بل ابحث عن تلك اللحظة التي تغيّر فيها كل شيء ولم يلاحظه أحد كبرت، لا لتعيش... بل لتُقاوم. تُقاوم نظرات الشفقة، والهمسات خلف الظهور، وتلك الأحلام الصغيرة التي تُذبح كل فجر كل ما حولها كان ينهار، لكنها بقيت واقفة، كأن السقوط خيانة، وكأن الانكسار ترف لا يليق بها. كانت تمشي وحدها في الطرقات، تُحادث الظل، وتضحك بمرارة على مَن ظنّوا أن الطفلة ماتت هناك الحقيقة؟ الطفلة لم تمت، الطفلة احترقت... وولدت أخرى. واحدة لا تبكي، لا تتوسل، لا تتعلق، واحدة تحفظ الحكايات في صدرها، دون أن ترويها. فقط انتظر حين تهبّ العاصفة، ستعرف من تكون.