Story cover for روايات مستذئيين by al_sa_ar
روايات مستذئيين
  • WpView
    Reads 385,747
  • WpVote
    Votes 2,836
  • WpPart
    Parts 68
  • WpView
    Reads 385,747
  • WpVote
    Votes 2,836
  • WpPart
    Parts 68
Ongoing, First published Jan 19, 2023
أجمل روايات المستذئبين
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add روايات مستذئيين to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Two Alphas One Mate by Sera_phe
31 parts Ongoing
- انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك! اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن! - اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك. اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة. ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون: - فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي! اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك: - اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي! هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!
سوالف عرب سنة 1976 by Raht67
147 parts Ongoing
خايبه نجمه شيلي جدرج. (القدر أو أنا ) وخل نترس مي هم يله نوصل شط. .. نجمه . يبو وعلي رجليه تتكطع من المشي وكل هذا جدر المي فوك راسي غير صاير طبل . سليمه. جاا شنسوي خيه لازم تتعودين علمود تعيشين هيه هاي تعرس بل عرب امشي خيه امشي .. نجمه . الفيت عبيتي وشلت جدر فوك راسي ورحت اني وسليمه مرت حماي زغير نترس مي من شط الشط بعيد علينه هواي نمشي الحد ما تتكطع رجلينه .. غسل هدوم ومواعين وسبح كله من شط نترس عرب جوله واحنه قريتنه مابيها هواي ناس ينعدون ع اصابع واحنه نمشي بطريق اكو حفافه كدامنه. كالت سليمه سايمه،،،،. خايبه نجمه. خل نحف عد هاي الحافوفه وعلي ويوهنه ( وجه) كلها شعر عبالك شعر صخل .. نجمه __كلج أخاف نتاخر وعلي عمي يكتلنه بشوميته. (عودا أو عصى). هوه سليمه._____ خايبه وعلي مانتاخر بسرعه نرد شبيج خل ويوهنه تصير حلوه عدنه ريوله (رجل أو زوج) . نجمه. ها ماطول هيج جان خل ندك الباب. دكينه الباب واني بكلبي الف دكه مدري ليش مرتاحيت ابد الهاي سالفه كعدت سليمه كدام الحافوفه تحف واني وراها. سليمه شكلها زين عيونها سود وجه أبيض خشمها حلو بس عدها شويه حنج وشويه شفتها جبيره. . خلصت سليمه .حفافه واني تقربت احف . سليمة__ اكلج نجمه. اني راح اترس مي ورجع للبيت وانتي خلصي والحكيني.. . نجمه___ سليمه. انتي تعرفين عمي عليج العب
||رفيق بلا أسم|| by b_444444444
21 parts Complete
**"هو كتلة جليد، بارد وقاسٍ، لكن وسامته... لعنة في حد ذاتها. ألفا لأحد أقوى القطعان، لا يرحم، ولا يبتسم، صمته وحده كفيل بإسكات الجميع. أما هي... فمدربة محترفة، جميلة وعنيدة، لكن في أعماقها تختبئ روح بريئة، نقية حد السذاجة أحيانًا. احذر... فحتى البراءة قد تتحول إلى سلاح قاتل إن جُرحت. فكيف إذا تقابلا؟ هو لا يؤمن بالمشاعر، وهي لا تعرف الخبث ولا الأقنعة. نظراته نار تحت جليد، ونظرتها براءة مربكة تخفي قوة لا يتوقعها أحد. الشرارة بينهما كانت حتمية... فإما أن يتحطما، أو يشتعلا معًا. وفي عالم لا يرحم الضعفاء... إما أن يتحدا، أو يدمّر أحدهما الآخر."** ⸻ ⚠️ تنبيه هام ⚠️ هذه الرواية بجميع أحداثها وشخصياتها من إبداعي الخاص. يُمنع منعًا باتًا: • نسخ أو إعادة نشر أي جزء منها دون إذن. • اقتباسها ونسبها لشخص آخر. • إعادة رفعها على أي منصة تحت اسم مختلف. 📌 من يرغب بالاقتباس، يُرجى ذكر اسمي (B_4) كمصدر. وأي محاولة سرقة أو انتحال ستُعتبر تعديًا على حقوقي ككاتبة كاتبة :B_4
You may also like
Slide 1 of 10
Two Alphas One Mate cover
بيت دعاره  cover
لوسيندا || Lucinda cover
قمر | Moon cover
سوالف عرب سنة 1976 cover
My Possessive Alpha cover
||رفيق بلا أسم|| cover
هوس كسار  cover
أعرض عليك رقبتي  cover
Ice Shards||شظايا الجليد cover

Two Alphas One Mate

31 parts Ongoing

- انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك! اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن! - اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك. اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة. ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون: - فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي! اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك: - اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي! هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!