سكنت جوفي
  • Reads 43,544
  • Votes 242
  • Parts 1
  • Reads 43,544
  • Votes 242
  • Parts 1
Ongoing, First published Jan 20, 2023
وكأن شيئآ بيننا من قبل الف عام وعام 
شيئآ تالف بيننا منذو طفولتي.
 من دون همس
 او كلام تالف 
بيننا بنضرات
 بنيت قصر من الحب.
والاحترام قصر من العطف والأمان. 


                 .  حبيبي .


قبلك كنت كاوراق الاشجار التي تتساقط في فصل الخريف كالاوراق الميته .

كنت كصحراء قاحله لم تسقط عليها الأمطار لسنوات طوال.

واتيت انت ورويتني كيف لي ان افكر بالعيش من دونك .




بين طيات الحياة ضعت انا.
بين الواقع والخيال نسجت حكايتي.

حكايه جميله بها جميع الوان  هكذا كنت انضر لها من الخارج البعيد. والكل ينضر لها بهذا المنضور.

حكايه
 حب وادمان 
عشق وخلاص
حكايه 
صدق ووفاء 
انتضار وانتصار.

بنيت بيت من الحب المتين من الأحلام الورديه زينته بأجمل أطفال. كانو هم سر هذه السعآده 





وعندما اقتربت وضحه كل شي لم أرى سوه الدمار والخراب لم أرى سوه الوشاح الاسود يلف جسدي ونظرات أطفال بريئه لا تعرف معنى الفقد تنظر على أمل روئية من كان سبب في ضحكتهم على قارعه الطريق حتى لو كان سراب سوف تسعد.
All Rights Reserved
Sign up to add سكنت جوفي to your library and receive updates
or
#30الوطن
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
الاشوس cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
اولاد الحكم  cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
راجس  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
خطوات نحو الظلام cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover

الاشوس

44 parts Complete

بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين