مالكة قلبى
  • GELESEN 4,382
  • Stimmen 672
  • Teile 25
  • GELESEN 4,382
  • Stimmen 672
  • Teile 25
Laufend, Zuerst veröffentlicht Jan. 20, 2023
مقدمة الرواية 
على مدى التاريخ تم تسجيل العديد من قصص الحب الرائعة والتى يذكرها الجميع,   قصص أصبحت خالدة فى أذهان الناس , وطبعت فى قلوبهم لروعتها ورقة مشاعرها , منها ما إكتمل  وعاش أبطالها بسعادة ومنها مالم يتم وإنتهى بالفراق ومنها ما ختم بطريقة مأساوية وإنتهى بموت أحد العاشقين ,الحب غير مضمون فهو يشبه أمواج البحر ليست ثابتة , يكون هادئا فى بعض الأحيان وثائرا فى أحيان أخرى ومتقلب فى أغلب الأوقات , البحر يكون هادئا بأمواج ساكنة وفجأة تهب العواصف ليتغير تماما وترتفع أمواجه للسماء, لا شئ مؤكد في الحب ولا شئ ثابت ,ففى لحظة تنقلب الأمور وربما تكون قصة حب رائعة متوقع لها النجاح ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ويتحول كل شئ فى إتجاه آخر فهل يستطيع الحب مقاومة الرياح التى تعصف به أم ينتهى ويموت؟
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie مالكة قلبى zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
or
#8ma
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
چمارة گلبي cover
الأشيب  cover
بنت عمتى زى اختى  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
شيء من رصيف الدم  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 Kapitel Laufend

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.