بعد وداعك شممت عطرك المتبقي في يدي، قبل أن تمر شفرة كبريائي قاطعةً كل شريانٍ يتعلق بك، ولم أنجُ من رماد الماضي لأقصَّ وجهك من صور ذكرياتي المتسربة كالضوء من نافذة الذاكرة، أنت الوميض الدائم في سماء قلبي المظلمAll Rights Reserved
1 part