كأن القلبَ رُغمَ ا لهجرِ لا زالَ يخفقُ بوهمِ الحب، ويحاول في سراب الإمكانيات، فإن عاد الحبيبُ هل يغفرُ القلبَ ما قد سلفَ؟، من عذاب الخيبات؟، وألمِ الخُذلان؟، وهل الأعذارُ ستُعيدُ لذةَ الهفات و جمال البدايات، هل سيغفرُ الحُبَ كُلَ تِلك الزلّات؟All Rights Reserved