وكأن الليل يسخر مني قائلآ...
مرحباً.!؟ طاب مساؤك يا مُنهك!!
~ثم أكمل قائلاً ...
أيها التعيس ! ما بالك هكذا .. من أحزن القلبَ الرهيفَ وأوجعك؟!
~ فكرت قليلاً وتوالت في بالي ألف إجابة...
هل أخبره بخريف الأشخاص الأصدقاء في حياتي وقسوة الناس من حولي ،
او أحدثه عن بشاعة الواقع وجهل المستقبل وتخلف المجتمع المحيط ،
وعن دمار التفكير في رأسي وعن تلك الخيبات المتتالية ،
وتلك الأحزان المتراكمة وتلك الأحلام المقتولة بكل وحشية وتلك اللأمال المنهوبه وتلك المحاولات الفاشلة ،
أو اقول له بأني أعاني من فقدان حاد للشغف وأن اليأس انتصر مسيطرا على معظمي و و و و... ،
لم أستطيع أن أجد إجابة مقنعة لسؤاله... ؟!
تنهدت قليلا ثم اجبته قائلآ :
"لا شيء أيها الليل، لطفاً اتركني وحدي فقط"
~~~~~~
هذا الكتاب يعبر عن كل ما بداخلك ...
من ألم ... وحزن ....ووحده .... اكتئاب ...
ولكن .... لا تظن نفسك وحيدا من يتألم ..
كلنا نتألم .. وكل الآلام متماثلة ،
نحن لسنا بمسابقه لنعرف من ألمه أكثر من ألم الآخر
ولكن درجه التحمل هي من تتفاوت وتتباين
وتختلف !!! ..
في كتابي هذا ستجد ...
بعض الاقتباسات الحزينه .. البعض انا من كتبه والبعض الآخر منقول قد أثار انتباهي ^_^
سأكون مسرورة إن قمت بوضع بصمتك في
كتابي الجديد ...
#Broken
#Sad
حبيب تشينغ تشو يي السابق قد قام بخيانتها،وفي أثناء ذلك،رأت تشينغ تشو عم تلك المرأة التي خانها معها يقود السياره التي تجذب الانظار اليها.وبعد عده ايام اخرى،رات تشينغ تشو يي سياره رولز رويس فانتوم مجددا أمام احد الفنادق.بمحرد تذكرها للحثاله التي قام بخيانتها،شعرت بالاسى،"لاتعتقد ان اعوامك الشاقه ستبقى مثلما هي"فكرت بذلك،بينما بدأت تفكر في خطه لانتقامها."حسنا،امتظر.سوف اصبح عمتك!""ستكون مجبرا على معاملتي باحترام،حتى أن لم ترغب في ذلك"في تلك اللحظه،وبكل ثقه.قامت تشينغ تشو يي بالنقر على سياره رولز رويس بابتسامه لطيفه.انزلقت نافذه السياره ببطء،ونظر إليها شاب وسيم بعيني ساحره مختبئه اسفل نظافتها لقد صدمت تشينغ تشو يي من ذلك.الم تكن تلك المرأه الجميله،ولكن عمها كان يبدو وسما للغايه.بعد عده أشهر، أمسكت تشينغ تشو يي يد ذلك الرجل بكل موده وتغطرس في المقعد الخلفي للسياره،وهي تطلب من ذلك الحثاله وتلك المراه بالاقتراب اليهما.
"الا يجب عليك تقوم بالقاء التحيه على عمك؟"
شعرت المرأه بحرج،بينما اقتربت من سائق السياره،وقالت له "مرحبا،عمي""....؟!"
مستمرة