مطفئة جدا . تحطمت الى اقصى الحدود . لم تكن لها حياة وردية مليئة بالسعادة . كانت تعطي لحياتها لقب {عذابي الاسرمدي} ببساطة الحياة ليست لحظات جميلة وممتعة . انها سيئة جدا. خصوصا بعدم وجود سند لك . عندما تصبح اعلى امنياتك رؤية وجهك بدون ضرب . وان تستيقظ وانت محب لذلك اليوم . تكون انت . [مهبيكار التعيسة] من جعلتها السماء رفيقة الكآبة والحزن. ~~لم اكن احتاج ملاكا . انا كنت احتاج منقذا . يخرجني من عذابي السرمدي و يتبث لي انه كان ازليا ~~~ ###تحتوي الرواية على لقطات عنف وضرب قد لاتلائم البعض###