يُقال إنَّ الكراهِية يُمكِن إن تسكُن حتى أرق القَلُوب ، ويُمكِن إن يختبئ الحب في اَقسى الناس .. جَاء هذِا الرجل هوَ يخَتبر بِها مشاعرٍ لَم يجربها أخبرهَا هوَ ذاتَهُ " مَا هيَ ألا أُنثى يجربُ بهَا طعم لَم يتذوقهُ في جَمُيعُ مَن مَرن بهِ مَن ألنساء " ، ولاكَان القَدْر جعل جميَعِ ألاناث يبتعَدن عن طريقهِ عَندما تعرف عَليهِا ، كانَ في كُل مُناسبة يشنُ عَليهِا حَرباً نِفسّية وكِانهُ يَنقصُها عُقد نفسَية أُخرى لَحق بَها مثل ظلهَا الذي لا يختفي ألا في ألظِلال ولكن ماذا لو كِانت هذِا ألظِلال هيَ مِن صُنعهِ وهوَ مِن يأمرها ويتحكِمُ بهَا فكِيف تنجو مِن بَراثين ظِلال ألخِداعُ؟! .... هُناك مشاهد خادشة للحِياء ولكُن لَن تكون هُناك تفاصيل جنسية.. لا اُحلل اخذ اي اقتباس مِن روايتي
4 parts