تدور أحداث الرواية حول شخص يدعى ( عمر عبدالحى سلامة ) وهو رجل واجه فى شبابه الكثير يكتب مذكراته ، وفيها يسرد الأمر فى أربعة حكايات كل منهم تحمل عنواناً مختلفاً عن الآخر ، الحكاية الأولى تتضمن مشهداً من حياته عندما كان شاباً ثم الحكاية الثانية وهى حكاية لشخص آخر بها لغز يدفع عقل القارئ للتكلمه ولكن سرعان ما سيخذل عندما يجد أن الحكاية الثالثة حكاية شخص آخر غير بطل الرواية - عمر- وغير صاحب الحكاية الثانية ، وأخيراً الحكاية الرابعة ، الحكاية الأخيرة وهى محور الرواية ففيها يبسط الكاتب طيات روايته ويفصح عن أسرارها ويجيب عن كل التساؤلات التى ربما قد ترد وتجتاح عقل القارئ خلال رحلته لقراءة هذه الرواية ، فى الحكاية الأخيرة يسرد الكاتب جميع أسرار بطل روايته وتفاصيل حياته وحتى ذلك اللغز الذى وضع فى الحكاية الثانية ، ثم ينهى الكاتب روايته بكلمات على لسان بطل الرواية يعترف فيها ببعض الأشياء لصديق حياته وحبيبته -زوجته- وهؤلاء العابرون فى مراحل حياته ، تمثل الحكايات الثلاثة مراحل حياة بطل الرواية فنجد أن كل مرحلة حدث فيها أمراً مختلفاً قد إنطبع فى ذاكرته ودفعه للتغير .
وفي هاذ العالم طفله صغيره ذات عام صغير لاتعرف كيف ستكون
الحياة معها ولاتعرف كيف تتصرف طفله بريئه ذات العيون البريئه
ولاتعلم كيف يقع بحبها شخص ذو شخص قلب قاسي ولايرحم
كيف سيكون لقاهم وكيف سيقع بحبها وكيف ستقع بحبه !؟؟
تشبهين كل أمر مُبهر وحَقيقي وغير مُعتاد .
رموش عينيها ، أجنحة فراشات.
يا لها مِنَ رِقَّةٍ تكاد يرف الوَردُ مِنها .
وشفتَ بعيٌونج آمان وسلمت آمرٓي 🤎.