وقفت مندهشة تماما أمام تلك الوسامة و الرجل الذي ينضح رجولة ، شعرت بأن نبضات قلبها تتسارع و أنفاسها تتقاطع عندما سمعت صوته الخشن و الحاد يقول بنبرة ساخرة و ابتسامه خبيثة : " لانك قررت أن اجعلها ملكي " . لتصبح هوسه على الرغم منها ، هي التي أرادت فقط أن تهدده بأنها سوف تفضحه هو و شقيقه أن لم يطلق سراح صديقتها الحميمة .. لتفاجىء به يقرر مصيرها للأبد الا و هو جعلها ملكه . هو شخصية ماكرة ، ساخرة ، ذكية ، لا يهمه بحياته غير نفسه و أخيه و ظن أن لا احد يستطيع تغيير ذلك ، لكنه ما أن رآها أمامه حتى غير رأيه للأبد .. اصبحت لديه هواية و هي ازعاجها لأنه يعشق غضبها .. الهواية تحولت لمتعة و المتعة تبدلت لهوس .. ما نهاية هذا الهوس الذي يشعر به فلاديمير اتجاه ستايسي ؟؟؟ لا احد غيرك و لن يكون هنالك أحد غيرك .
17 parts