عندما حميتكِ لأول مرة، أدركت أن قدري مرتبط بحمايتك، فقررت أن أصبح شرطيًا لأجلك. أصبحتِ سلاحي وأنا درعك. ما زلنا عالقين في ذكريات حبنا الأول، حيث قلوبنا لا تزال تنبض لهذا الحب، وعقولنا لا تزال تعيش تفاصيله. كلما حاولنا الهروب، نجد أنفسنا محاصرين في دائرة الحب الأول. لماذا لا أقبل فكرة الحب مرة أخرى؟ هل قلبي لا يزال يحبك، أم أنني أخشى العودة إلى تلك المشاعر؟ هذه الرواية من تأليفي وجميع الاقتباسات من كتاباتي. لا أحلل من ينسبها لنفسه. الكاتبة : شهد صالحAll Rights Reserved